ممتحنن قلبه خالط الأسى بالأمل
وقلبها المثقل بالعزيمة.. غرف غرفة من تربتها
الطاهرة ، ومسح بها جبينها الناصع.. وهو يوعد
عينيها المغرورقتان بالدموع إما النصر أو الشهادة..
أي محمد...
غدت مثل أزل آخذ في العمق ولا ينتهي..
سموت
حرفك يلامس الشغاف
مودتى
رؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤعه
راااااااااائع