ربما قد ضن شركائنا في البلد (ان حلبجه )وماجرى عليها هي قمة المصائب
فصارو يشترطون علينا الرئاسه والنفط والاستقلاليه مقابل (مصيبتهم)
نحن هنا لانريد ان نزاود على تضحيات اهلنا بقدر مانريد ان نذكرهم ان (حلبجاتنا )كثيره وكثيره جدا
ابتداء من المقابر الجماعيه التي لم تحصى احصاء دقيقا الى هذه اللحظه وانتهاء بحلبجة تلعفر الجديده
نذكرهم فقط ولانريد منهم ان يسجلوها في كوارث الامم المتحده او حقوق الانسان(لان محمد ابن عبدالله وال بيته قد سجلوها عند رب لاتضيع عنده ولاينسى)
وهذا الفيديو رغم بشاعته الا انه لابد من توثيقه حتى لاينساه شركائنا المشترطون
واكرر اسفي لنشر هكذا فيديو وربما اغلبكم لم يشاهده (لكن الحقيقه لابد منها)
(تلعفر حلبجة داعش)
(تم حذف الفيديو من قبل صاحب الموضوع استجابة لقوانين الاداره)