6 أسئلة خادعة للمرأة لإيقاع الرجل في الفخ ، وكيف على آدم الإجابة عليها
تتمتع النساء غالباً بذكاء فطري عندما يتعلق الأمر بالعلاقة مع الرجل،
أسئلتهن منتقاة بطريقة شريرة أحياناً، أو لربما غالباً، هدفها دوماً إيقاع الرجل في الفخ
، والحصول منه على ما يريدن.
1. هل تحبني؟
هدفها من السؤال: تسعى المرأة بهذا السؤال للتأكد على علاقتها معك،
هل هي جيدة وستستمر أم لا، هذا السؤال تسأله المرأة بشك تلقائي خوفاً
منها على علاقتها معك، تريد فقط الإطمئنان.
كيف تجيب: عوضاً عن تأكد لها ذلك بأنها جميلة ومن أجمل الفتيات،
حاول مدحها بخفة دمها، وذكائها، إضافة إلى الجوانب المعنوية فيها،
هذا سيؤكد لها أن تحبها بحق.
2. بماذا تفكر؟
هدفها من السؤال: تحب المرأة الأسئلة المفتوحة، هكذا سؤال قد يعطيها
إجابات هي لم تكن تتوقعها لكنا ترغب في الحصول عليها.
كيف تجيب: بما أنها لا تعرف ماذا تريد من هذا السؤال، فأجب عليها بسؤال آخر،
قل لها لماذا تسألين هذا السؤال، وبتالي ستحدد سؤالها بشكل أكبر وتجيب عليه بشكل أسهل.
3. أليس هذا العقد جميلاً؟
هدفها من السؤال: النساء يجببن المجوهرات بشكل كبير، ربما تكون
قد أعجبت بهذا العقد، وترغب في شرائه.
كيف تجيب: أولا إن كنت تملك ثمنه، فاشتره لها، ستقدر ذلك الأمر جداً،
أما إن كنت لا تملك ثمنه فالجواب الأفضل هو أن تقول لها أنه فعلاً عقد جميل
وسيبدو أجمل عليكي، وعندما أملك ثمنه سأشتريه لك.
4. ما رأيك في علاقتنا.
هدفها من السؤال: قد يكون هناك ما يضايق المرأة في علاقتها معك،
ولا تستطيع قوله لك مباشرة فتلجأ للأسئلة الملتوية.
كيف تجيب: كن ذكياً واسألها بطريقة لطيفة، عزيزتي، هل أزعجتك في شيء،
هل أنت متضايقة من شيء.
5. متى سننجب أطفالاً؟
هدفها من السؤال: المرأة على استعداد للإتباط والإلتزام أكثر من الرجل، لذا تحاول أن تفعل ذلك بسرعة.
كيف تجيب: أن كنت لا تريد ذلك الآن، فقل لها أنك ستكون سعيداً بإنجاب الإطفال،
وخصوصاً أن هؤلاء الأطفال سيشبهونها، لكنك تحتاج بعض الوقت للإستمتاع معها
وحدها، أشعرها بالحب في الإجابة.
6. ألا أبدو أنيقة اليوم.
هدفها من السؤال: لأنك لا تغازلها بشكل كافٍ، وهي حقيقة، تسأل المرأة من
أجل أن تلفتك لثوبها أو حذائها أو شيء جديد تلبسه.
كيف تجيب: لا يجب أن يكون ردك بسيطاً، أعطها أكثر من المتوقع لتقتنع بأنك لاحظتها،
قل لها أن هذا الثوب جميل ويشبه لون عينيكِ، ستشعر بالسعادة بكل تأكيد.
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الدون
