شوكت ناشرته هذا
شوكت ناشرته هذا
إن حظي كدٓقيقٍ فوقٓ شوكٍ نثروه
ثم قالوا لِحُفاةٍ يومَ ريحٍ اجمعوه
عَظِم الأمرُ عليهم ثم قالوا اتركوه
أن من أشقاهُ ربي كيف أنتم تُسعدوه !
أَصبتِ فؤاديَ لمَّا رَمَيْتِ
ولم يَنْجني منك فرْطُ الحَذَرْ
وما إِن رَمَيْتِ بِسَهْمِ القِسِّي
ولكنْ رَمَيْتِ بِسَهْمِ النَّظَرْ
فنظْرةُ طَرْفِكِ تفويقهُ
وكسرةُ جَفْنِكِ دفعُ الوَتَرْ
مَنْ ذَا يُبَلِّغُهُ بِأَنِّي مُتْعَبةٌ ؟
وَالشَّوْقُ فِي جَنَبَاتِ قَلْبِي يَلْعَبُ
مَنْ ذَا يُبَلِّغُهُ بِكُلِّ بَسَاطَةٍ
أنِّي بِدُونِ وُجُودِهِ أَتَعَذَّبُ.
إن الروح إذا إلتقت بكِ
ترممت وتعافت وإكتملت
على المامش گضت شوغاتَ عشريني.
ماينعدل حچيك درب بين گبور .
كَ قافِ القمرِ أنتَ ، غِيابُكَ مُرّ
حالي مثل حال العصفور بالقفص ويغرد
بعدني بخير مادام النفس بيه
واذا منه الهوى الله جاي ماتستورحة الريه