فعلا" ونراه ايضا مختبىء خلف قناع يظهر من خلاله كل الحب والمودة لأيقاع بفرسيته التي تجهل ماذا يدور في عقله وماذا يتحدث عنها من كلام سىء.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل كل العصور
ويكون معها في قمة سعادته لكنه بنفس الوقت يعتبرها لا شيء فقط لأرضاء رغباته ...شخص مريض وعديم الضمير وحالة لا يمكن الشفاء منها ابدا"
بالرغم من كل شيء
ما زال امل اللقاء ساطعا داخلي
و كأن حبه عنقاء تولد من الرماد .. (راق لي)
على جفن الهوى يظل الحلم حائرا بين صحو ونوم ...ففي صحوه قذى وفي نومه ردى
مدونة راقية كـ رقيك أخي
ولي عودة ... لو سمحت لي
انها ليست عوره,, انها ثوره
“ليس البكاء شأناً نسائياً لا بد للرجال أن يستعيدوا حقهم في البكاء أو على الحزن إذن أن يستعيد حقه في التهكم..وعليك أن تحسم خيارك:
أتبكي بحرقة الرجولة، أم ككاتب كبير تكتب نصاً بقدر كبير من الاستخفاف والسخرية ! فالموت كما الحب أكثر عبثية من أن تأخذه مأخذ الجد”
أحلام مستغانمي, عابر سرير
يا رجلا ...
اسكنتك عيني فأبكيتني
أسكنتك قلبي فجرحتني
أسكنتك عمري فكسرتني
قل لي الى اي حد احببتني ؟؟؟
كل ذنبي اني احببتك فذبحتني!!!!
بآرِد هذآ المسآءُ بِدونِك
فقط أحتآجَ لِزفير وجُودك
لكي يُعيد سكرآتُ الحيآة
ويوقظُني من غيّبوبة غيآبِك
فقط إروني من زفير
ليدُب في جسدي
ويصهر الشّوق في حنآيا قلبي
(مقتبس)
كنت افخر عندما يقولوا لي انت اكبر من عمرك ..
ولكن يا لخيبتي وبئس تفاخري
فقد اصبحت كهلا في حين غرة والكل في غنى عني
بداخلي شعبٌ مقهورٌ يُطالبُ بكْ،
وقلبٌ أغْلقَ كلَّ الحدودِ..
وقَطعَ عِلاقَاته الدِّبلوماسيَّة مع الحيَاة إذْ تخلو منكْ،
وجُوقةُ تعزفُ السَّلامَ الغَرامِي وتَرفعُ رايَة باسمكْ،
وروحٌ تهتفُ مُطالبَة بعودةِ حَقّ الشُّهداء من الأيَّام والليَّالي
التي أُهْرِقتْ بأسْلحَة الانْتِظار.
من ذَا الذِي سَيحرسُ هَذا الشَّعب
ويُعيد إليْه حُقوقه فيْك غَيرك.؟!
رد مع اقتباس