سأبذل طاعتي لك
حد الإنكسار أمام غطرستك...
حتى أحضى بقبلتك
و للبقايا فتات ..
قبور وعجز .. رثاء فــ ذكريات
وأه من الضيع ..
( و مساءكم ... شضايا براء تناثرت من جنح فراشه )
أحتاج لقبلة ماجنة تقضم لسان اشواقى
قبلة تكتم صوت الحزن في فمي.....
أحتاج غيابك اكثر ... فــ حين اللقاء
اعانقك أكثر
فـــ أنغرس اكثر في ذاتك ... حتى الخمول ... حتى الخدر
قالت : احتاجك الان .. دفء يتغلغل في الجسد
فــ قال : واحتاجك اعصار ...
يزلزل جوارحي .. يمزق القوام .. يعربد .... يغتال شموخ الوتد
من عيناهُ بدايتي
وفي فؤاده نهايتي
ومابينهما حياتي
كلما اكتب شئ .. يدس الحب نفسه
فــ يذكرني بك
ممتلئة بك لدرجه الاحتراق...
أعتقد أننا كلما أمتلانا كثيرا بمن نحب حدث حريق
ما فى مكان ما...
نصعب مراقبته من كثره فيض العواطف