ايتها الاحاسيس المسافرة في ظلمة الليل....
ترمي رحالها ها هنا ....
تتأرجح بين الحب والذكرى التي لا تزال امامي....
تعانق كالياسمين ذاك النسيم الذي يراوده الحنين اليك....
ايتها الاحاسيس المسافرة في ظلمة الليل....
ترمي رحالها ها هنا ....
تتأرجح بين الحب والذكرى التي لا تزال امامي....
تعانق كالياسمين ذاك النسيم الذي يراوده الحنين اليك....
غيابك يشبه اقتلاع جذور شجرة عمرها الف سنة
الزواج في مجتمعاتنا في كثير من الأحيان مشروع تحرّكه رغبة الشاب في الاستقرار ورغبة الفتاة في الستر وهي دوافع شريفة في حد ذاتها لكنها وحدها لا تكفي لضمان السعادة خاصة حين تلح على أحد الطرفين فتدفعه للإقدام على مشروع الزواج دون دراسة كافية للطرف الآخر وأحيانًا بلا مجرد القبول النفسي له وهذه كارثة تنفرد بها مجتمعاتنا.
(حقيقة .. راقت لي)
من اين تاتى بكل غيوم الحب الماطرهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد الاحرف
ايتها الاحاسيس المسافرة في ظلمة الليل....
ترمي رحالها ها هنا ....
تتأرجح بين الحب والذكرى التي لا تزال امامي....
تعانق كالياسمين ذاك النسيم الذي يراوده الحنين اليك....
لابد من غيمه تسكنك
مودتى
في العشق ارضى بكل التهم الموجهة اليّ من الاخرين ....
الاّ منك لان أدانة القلب خطيئة لاكفارة لها !!!
وحضورك يجعلنى اتنفس صوتك قبل الهواء
نرضى بالقليل
حتى لانصوم عن الحب .... دهرين كاملين
مودتى
وعلى شرفه القمر,, تنامين كطفله
وهنا تسكب العبرات والعثرات
كلماتك تلامس جرحا لم يندمل
مودتى
............................................
اين انتى؟
لم اعد اراك يسن سطورى او فى احلامى....
اجابت:
اني لم اغادرهما فهما مسكني الذي التقيك به....
رد مع اقتباس