صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 14
الموضوع:

القرآن.. هل يدعو للعنف والإرهاب؟

الزوار من محركات البحث: 104 المشاهدات : 1228 الردود: 13
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    ملائكة وشياطين
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الدولة: في المنفى
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 21,968 المواضيع: 3,683
    التقييم: 9505
    مقالات المدونة: 66

    القرآن.. هل يدعو للعنف والإرهاب؟ إضغط على مفتاح Ctrl+S لحفظ الصفحة على حاسوبك أو شاهد هذا الموضوع

    القرآن.. هل يدعو للعنف والإرهاب؟


    دعونا نجيب عن بعض الادعاءات التي تقول بأن الإسلام دين العنف والقتل.. هل هذا صحيح؟ ....


    يدعي المشككون أن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم قد كتب القرآن ووضع فيه أفكاراً تدعو للعنف والقتل والارهاب. وسوف نحاول أن نرد على هذا الادعاء بشكل علمي, ونثبت أن القرآن هو أكثر كتاب يدعو للرحمة والتسامح.
    إذا تأملنا آيات القرآن الكريم نجد أن اسم (الرحيم) قد تكررت في القرآن 115 مرة. وإذا تأملنا اسم (الغفور) قد تكرر 91 مرة ,بينما كلمت (منتقم) تكررت ثلاث مرات فقت في القرآن كله. وإذا دققنا النظر جيداً في آيات القرآن نكتشف مفاجأة: كلمة (العنف) لم تذكر ولا مرة واحدة في القرآن.
    وقد يتفاجأ الكثيرون أن كلمة (ارهاب) لم تذكر ولا مرة يهذه الصيغة ولكن ذكرت بصيغة أخرة مرة واحدة في القرآن فقط في قوله تعالى: (وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآَخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ) [التوبة :60 ].
    نلاحظ أن هذه الاية الكريمة وردت أثناء الحديث عن الحرب ,ونسطتيع أن نستنتج أن القرآن ذكر الإرهاب مرة واحدة فقط خلال الحديث عن العدو. ولو فتحنا أي كتاب في مجال العلوم العسكرية نجد أن عبارات مثل تخويف العدو وإعداد القوة اللازمة لمواجهه العدو والتدرب على الاستنفار... نجدها تتكرر مئات المرات.
    وهذا يعني أن القرآن استخدم آية واحدة من بين 6236 آية يأمر من خلالها المسلمين بضرورة إعداد القوة اللازمة لمواجهة الاعداء, و لكن أعداء الإسلام يتركون أكثر من 6000 آية تتحدث عن الرحمة والعدل والتسامح, و يركزون على هذه الآية فقط وهذا أمر غير منطقي.
    وإذا تأملنا آيات القتال الواردة في القرآن نجد أنها في معظمها تدعو للدفاع عن النفس, وهذا حق طبيعي من حقوق الانسان ولو كان الإسلام قد انتشر بحد السيف، إذاً لما وجدنا في العالم اليوم أكثر من مليار وسبع مئة مليون مسلم.

    ويبقى السؤال:

    إذا كان الاسلام يدعو للعنف والإرهاب, فلماذا نجد أن أكثر من 99 % من المسلمين مسالمون ولا يدعون للعنف وأقوى دليل على ذلك أنه يوجد عشرات الملايين من المسلمين في أوروبا وأمريكا وأستراليا, بالاضافة إلى مئات الملايين من المسلمين يعيشون في أندونيسيا وماليزيا والهند وتركيا... وهم أيضا مسالمون ومتسامحون؟
    ــــــــــــ
    بقلم عبد الدائم الكحيل


    الاعجاز العلمي

  2. #2
    https://www.facebook.com/
    ابو زهراء
    تاريخ التسجيل: March-2012
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 4,896 المواضيع: 523
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 6
    التقييم: 2700
    مزاجي: عيني على وطني
    أكلتي المفضلة: كل ماانعم الله علينا
    موبايلي: طابوكه مكسر
    آخر نشاط: منذ 3 يوم
    الاتصال: إرسال رسالة عبر ICQ إلى بهلول الرشيد إرسال رسالة عبر Yahoo إلى بهلول الرشيد
    مقالات المدونة: 11
    هذا تشويه للحقيقه من اديان اخرى نتيجة الخوف والهلع من اندثار تلك الاديان وصرف العالم عن انظار الدين الاسلامي والايحاء لهم بأنه دين الكراهيه والقتل بعدما وجدوا لهم ثغرات في نفوس الجهلاء وبذلك فتحت لهذا الغرض مدارس خاصه للانحراف والسلوك الشاذ وبتغذيه من اعداء الاسلام اليهود !!! لم اكمل قراءة الموضوع ولكن من عنوانه استخرجت مايدور من حوار
    شكرا جزيلا

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,626 المواضيع: 410
    التقييم: 3795
    آخر نشاط: 15/April/2015
    الدين يدعم الارهاب
    عندما تمثله فئة تترجم الرحمة فيه الى دماء
    وتترجم ساديتها الدموية الى دين
    هنا انسلخ الاسلام الرحيم منه اللااسلام د دموي متمثل بالقاعدة وداعش والاسلام منهم براء
    في بداية البيضة الاولى لظهور الاسلام لم يرفع المسلم السيف
    بل رفع السبف ضده
    وهنا اما ان يقبل ان يكون تحت رحمته او يواجه السيف بالسيف
    بعدما عجز المنطق العقلي على هداية العقول المظلمة
    هنالك فئة تكفيرية مبتدعة في افكارها البدع
    فهل تفجير مرقد نبي الله يونس كان من الدين او هو يمثل طائفة
    افعال تلك الفئة الهمجية تنقل رسالة مشوشة للعالم عن الاسلام وتكسبه الدمويه
    الاسلام في جوهره السماحة والسلام
    وتحية الاسلام
    السلام عليكم

    ذلك هو الاسلام الحقيقي وليس اللاسلام الذي تمثله فئات هجينة دموية ملتحية مبتذلة
    متلطخة ملابسهم بالدماء على انهم اسلام
    تلك الصورة الدموية عن الاسلام وظهور دواعش وذيولها
    ماهي الا خطوات لوقف مد الفكر الاسلامي السمح
    وعودة الانسان الى الانسان
    وعودة الانسان بروحه الى الله
    وتلك العودة تعني تسقيط
    مفهوم
    العولمة التي تطمح اليها الدول
    والتي تحقق فيها الولاء
    للقانون الارضي
    وليس الرباني
    التعديل الأخير تم بواسطة سيد الاحرف ; 29/July/2014 الساعة 2:24 am
    اخر مواضيعيمسلسل اللعبة؟؟؟؟؟؟موديل جديد لجمالالمرأه في الفصل العشائريمهزلة؟؟؟؟؟؟؟ماعندي حظ بالزواج

  4. #4
    من أهل الدار
    ملائكة وشياطين
    اتمنى من الادارة اذا فيه شي غلط اويمس الاسلام حذف المقالة في حال كنت غير متواجدة بالموقع
    يترك المقال للنقاش

    تحياااتي

  5. #5
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,449 المواضيع: 13
    صوتيات: 100 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 16328
    آخر نشاط: 19/November/2024
    ما لا يعرفه الجميع ان التحريف في القران امر واقع ... لكن ليس بمعناه المادي بمعنى باياته ... بل بطريقة القراءة والقهم لهذه الايات فمثلا في كتاب القران الكريم للصف الخامس الابتدائي وفي معرض تفسيره للايات الاولى لسورة الروم ... يجيء التفسير على هذا النحو :
    ان معركة حصلت بين الرس والروم وقد انتصر فيها الفرس فحزن لمسلمون لهزيمة الروم باعتبارهم من اهل الكتاب .. وان الله بشر المسلمين بان الروم سينتصرون ففرح المسلمون بهذه لبشارة ... انتهى .
    اي تفسير هذا ؟؟؟
    واي روم يمكن ان يكونوا مفخرة للمسلمين بحيث انهم يحزنون لهزيمتهم ... اليسوا هم اصحاب الحروب الصليبية ؟؟؟؟
    المشكلة تكمن في الابتعاد عن اساليب القراءة المجدية والتي تقترب شيئا فشئيا من المعاني الحقيقة للايات ... وخذ لديك المئات من الاحاديث النبوية الموضوعة والتي ترسم صورة اخرى مناقضة للنبي الاكرم .. وكيف انها صارت من المنزلات الربانية .. بعيدة كل البعد عن النقض والطعن ...
    ولعل مرد هذا هو في توظيف جملة من الجهلة لذي لم يتورعوا خدمة لسلاطينهم عن تقديم انموذج سيء لسماحة الاسلم ولنبي والقران ... وما حوادث لرسومات لمسيئة للنبي الاكرم لا انكاس لنظرة المسلمين لذلك النبي الواردة صورته في كتبهم الظلالة ...

    الامر يعود الى المسلمين وهم من ارتكبوا الخطيئات التي لا تغتفر بحق الله تعالى وكلامه المكرم ورسوله المعظم ...

    شكرا للطرح اختي

  6. #6
    صديق فعال
    سومري الهواء
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الدولة: النـــــــــــــــــــاصرية
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 823 المواضيع: 60
    التقييم: 624
    مزاجي: بشوش دوما
    المهنة: Petroleum Engineer
    أكلتي المفضلة: المسكوف
    موبايلي: ماعندي موبايل
    آخر نشاط: 27/April/2022
    الاتصال: إرسال رسالة عبر ICQ إلى ِAbdullah Al-Badri إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ِAbdullah Al-Badri
    مقالات المدونة: 36
    في شهادة جديدة من غير المسلمين أكد المفكر القبطي الدكتور نبيل لوقا بيباوي انه لا علاقة بين الاسلام والأفعال الإرهابية التي يرتكبها قلة ضالة من المسلمين لأن الاسلام حجة على تابعيه وليست تصرفات تابعيه حجة عليه.

    وأوضح الدكتور بيباوي في دراسة صدرت حديثاً في كتاب بعنوان «الإرهاب صناعة غير اسلامية» ان الإرهاب ظاهرة عالمية لا دين له ولا وطن، مؤكداً ان الأديان السماوية الثلاثة «الاسلام والمسيحية واليهودية» أديان تدعو الى المحبة وتحرم قتل النفس ولا تقر الإرهاب.
    وتضمنت مقدمة الكتاب تقرير مجمع البحوث الاسلامية بالأزهر الذي أثنى على الكتاب وأوصى بنشره وترجمته الى كل لغات العالم، مؤكداً ان هذا الكتاب يرد على تهمة باطلة أطلقها أعداء الاسلام على الاسلام وهي ان الإرهاب صناعة اسلامية، مستغلين أحداث الحادي عشر من سبتمبر (ايلول) عام 2001 لتحقيق أهداف سياسية.
    ويؤكد الدكتور بيباوي في مقدمة الكتاب ان الاسلام بما فيه من مبادئ سامية في الكتاب والسنة وسيرة السلف الصالح قادر على الدفاع عن نفسه، وقد عرضت الدراسة بمنهج علمي محايد وبعيد عن المجاملة لكي يصل الباحث الى الحقيقة العلمية والتاريخية وهي ان الإرهاب صناعة غير اسلامية ولم يخرج من رحم الاسلام كما يدعي المستشرقون وبعض أجهزة الاعلام الغربية. وقال، رغم انه مسيحي أرثوذكسي، إنه قد قرأ عن الاسلام كثيراً فانتهى عن يقين وقناعة الى ان الاسلام بريء من هذه التهمة الظالمة والى ان الاسلام لايعرف العنف ولا يقره بل على العكس ان الاسلام يتصدى للعنف ويمنعه لانه دين الأمن والسلام.
    ويقول الدكتور بيباوي ان ما شجعني على القيام بهذه الدراسة ان الدين الاسلامي دين سلام وتعارف بين الشعوب وليس دين عنف وصراع حضارات، فهو يعترف بأن كل شعوب الأرض يجب ان تتعاون وتتعارف لا أن تتصادم وتدخل في حروب ليس فيها منتصر ومهزوم، فالله تعالى يقول: «يأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا».
    وقال المؤلف انه طبقاً لمفهوم الآية القرآنية السابقة فلكل شعب حضارته وثقافته وأسلوب حياته ونمط سلوكه وجوهر عقيدته، وكل هذه الخصوصيات يجب ان تحترم لكي تتفاعل مع الحضارات والثقافات الأخرى من أجل الوصول الى مبادئ هادية وأسس مشتركة للعلاقة بين الشعوب لان فرض شكل واحد من أشكال الحضارة أو الثقافة على دول العالم ليس في صالح السلام العالمي، مؤكداً ان دعوى صدام الحضارات دعوى تخريبية يجب ان يحل محلها دعوة الاسلام في التعارف والتعاون بين الشعوب.
    وقد ذكر المؤلف في هذا الكتاب رأي الاسلام في الجهاد والقتال معتمداً على المصادر الأصلية للشريعة الاسلامية، ثم عرض لأقوال وأفعال وسلوك ومنهج وهدف وغايات الجماعات الإرهابية التي تسمي نفسها اسلامية وذلك من مراجعهم التي يعتمدون عليها في تبرير أعمالهم وتفسيرهم الخاطئ لبعض آيات القرآن الذي لايوجد فيه مايدعو الى الإرهاب وترويع الآمنين، بالاضافة الى فهمهم للأحاديث النبوية بمفهوم منحرف يخدم غرضهم وهدفهم.
    وعقد المؤلف مقارنة بين الحق والباطل وبين صحيح مفهوم الاسلام عن الجهاد والقتال فيه، معتمداً على مصادر الاسلام الأصلية، وبين الافتراء على الاسلام وإدعاء آراء وفتاوى عن الجهاد والقتال في الاسلام غير صحيحة.
    وانتهى المؤلف من هذه المقارنة والعرض الى إثبات براءة الدين الاسلامي بالأدلة والبراهين القاطعة من تهمة الإرهاب والعنف وإلى إثبات ان الإرهاب ليس صناعة اسلامية بل ان الإرهاب لا دين له ولا وطن فهو ظاهرة عالمية.
    ثم تحدث المؤلف عن تعريف الإرهاب محلياً وعالمياً، ثم تحدث عن الفرق بين الإرهاب وتحرير الأرض للحصول على الاستقلال، وذكر ان اسرائيل وبعض الدول الكبرى التي تساندها لديها ازدواجية وتناقض في تعريف الإرهاب، فبينما هم يعتبرون العمليات الفدائية التي يقوم بها الفلسطينيون لتحرير أرضهم عملا إرهابياً يعتبرون في الوقت نفسه أعمال العنف والاغتيالات التي قام بها الجنرال ديجول في فرنسا في فترة الاحتلال الالماني عام 1940 أعمالا قومية لتحرير التراب الفرنسي.
    كما يعتبرون ان ما يحدث في اسرائيل من عمليات عنف وإبادة ضد الفلسطينيين دفاعاً شرعياً، وتحدث عن أنّ الإرهاب لا دين له. فمن الممكن ان يكون مرتكبوه ممن ينتمون الى الديانة الاسلامية أو المسيحية أو اليهودية أو البوذية أو الي أي ديانة غير سماوية.
    وانتقل بعد ذلك الى الحديث عن موقف الاسلام من قضية الإرهاب وموقف الاسلام من جماعات العنف الإرهابي التي ترتدي ثوب الاسلام، موضحاً ان الاسلام بريء من هذه الجماعات لايقر تصرفاتها لا في القرآن الكريم ولا في السنة ولا في سيرة السلف الصالح.
    وقد شرح المؤلف بالتفصيل المدعم بالادلة وأكد خلاله ان الاسلام هو دين السلام. وان القتال فرض على سبيل الاستثناء في حالات محددة وان الاسلام يحرم الحرب مع أهل الكتاب المسالمين ومع المشركين الذين يرتبطون بدولة الاسلام بمعاهدات، وأوضح أخلاقيات الاسلام في الحرب وان الاسلام يعترف بالأديان المساوية السابقة عليه، وان الاسلام لايقر العنف ولا الاعتداء على النفس البشرية، ثم عقد مقارنة بين ما فعله الاسلام مع غير المسلمين في البلاد التي افتتحها ومعاملته الحسنة لهم وتخييرهم بين الدخول في الاسلام بلا إكراه وبين البقاء على دينهم وبين ما فعلته الدولة الرومانية المسيحية الكاثوليكية مع المسيحيين أنفسهم من قتل وتعذيب وحرب إبادة.
    وفي الختام دعا المؤلف الى خلق نوع من الحوار مع الغرب لبيان تفرد وتميز الحضارة الاسلامية بخصائص معينة لايمكن تجاهلها. وان مسألة الانقياد الأعمى للحضارة الغربية ومحاولة طمس معالم الحضارة الاسلامية مسألة تحدث من الضرر أكثر مما تحدثه من المنافع.

  7. #7
    ترك اثرا طيبا فينا..في ذمة الله2/2/2022
    He Is The One
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: أرض السواد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 13,073 المواضيع: 433
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 12782
    مزاجي: أوقد شمعه للذكريات ..
    آخر نشاط: 24/October/2021
    مقالات المدونة: 12
    الاسلام دين رحمه,, ولكن البعض اساء له كثيرا اكثر من غير المؤمنين
    واعطى صوره قاتمه جدا حيث القاتل والمقتول يصرخ ,,, الله اكبر
    بعض المذاهب سرقت الاسلام وجعلته حكرا لها
    هى من تنفذه وهى من تفسره وهى من تطبقه
    والناس كلهم رعايا لها
    الارهاب ليس ايه قرانيه,,, الارهاب فتوى قتل من راس مسلم ظال
    وبلحيه طويله وصوت عال


    شكرا
    مودتى

  8. #8
    المدير الفني للموقع
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: بغداد &
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,392 المواضيع: 1,088
    صوتيات: 71 سوالف عراقية: 328
    التقييم: 9783
    مزاجي: روبوت
    المهنة: <dev></dev>
    أكلتي المفضلة: مربى وخبز &
    آخر نشاط: منذ 2 أسابيع
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Samer
    بهذه المناسبة .. .. ارجو الاستماع إلى جزء من محاضرة للرائع الدكتور (عدنان ابراهيم)



    وهذا الرابط: http://www.youtube.com/watch?v=6_qLrfl32RU

  9. #9
    المدير الفني للموقع
    احب ان اضيف.. إن الارهاب هو نشاط مرتبط بالسلطة او محاولات نزع السلطة .. لا يهم ان كان رداؤه اسلاميا ام مسيحيا ، صليبيا، شيعيا ام سنيا، داعشيا ام امويا، صفويا ام بعثيا صداميا.. الفكرة هي استباحة دماء الابرياء من اجل الإبقاء على السلطة او انتزاعها، و الشواهد على ذلك في التاريخ وعصرنا الحاضر كثيرة

  10. #10
    من أهل الدار
    ملائكة وشياطين
    نعم كما وضحت سامر اﻻرهاب موجود حتى في عصر الملوك في داخل القصور ﻻنتزاع التتويج هذا اﻻمير اﻻبن اﻻكبر للابن اﻻصغر اﻻرهاب موجود في كل مكان وزمان لكن هناك اجندة تدعم هذا تعمل خلف الظل ...

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال