صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12 345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 45
الموضوع:

سوء الظن - الصفحة 3

الزوار من محركات البحث: 22 المشاهدات : 2450 الردود: 44
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #21
    من أهل الدار
    لانتي
    تاريخ التسجيل: November-2013
    الدولة: نفس المحافظة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 50,380 المواضيع: 1,951
    صوتيات: 130 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 26703
    مزاجي: أسمــــر
    المهنة: ^_^
    أكلتي المفضلة: السمك
    موبايلي: Galaxy note 4
    مقالات المدونة: 35
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوريانا مشاهدة المشاركة
    اظن عزيزتي هذا مرض نفسي يعاني منه يفتقر للثقة بالنفس
    لطالما اخذت العلاقات الاجتماعيه اهميه كبيره فمن غير علاقات اجتماعيه لا يمكننا العيش فالانسان اجتماعي بالفطره
    اما سوء الظن من خلال كلمه او رد او اي شيء مكتوب بالاخص عبر النت
    لا يمكنني ان افسره الا نوع من الخساسه الفكريه والتباهي الغبي
    عندما يتعرض احد لمثل هذا السوء الظن ليرد ردا مباشر وبالاسم وعلى الملأ
    يعني الي ما بيوجعه جلده عسى ان توجعه كرامته
    طالما فسر وظن بالسوء ليكن الرد بحسن نيه ونشر الاسم ؟؟؟؟؟؟؟
    شكرا" لك ِ غاليتي على مداخلتك ِ الرائعة ...وليعم الخير وحسن الظن للجميع

  2. #22
    من أهل الدار
    لانتي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo مشاهدة المشاركة
    لم يفتني ذكر حسن النية ... لكن اتريه عذرا ...
    الخطايا محفوفة بنوايا حسنة ...
    الحزم امر مطلوب جدا ... والمجاملة من الطرف المتضرر كارثة اخرى
    والحديث للجنسين ... لكن بحسب طبيعة مجتمعاتنا الشرقية تكون البنت هي اكبر المتضررين
    اما تخيل ان الجميع مسالمين ... فالواقع يقول غير ذلك ...
    الاشياء الثمينة ... تحتاج حياطة مركزة
    كلامك بمحله أستاذ نيو ...الحذر واجب في كل شيء
    احترامي لك

  3. #23
    من أهل الدار
    لانتي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طائر النور مشاهدة المشاركة
    سيدتي الفاضله

    ان سوء الضن من اهم الامراض النفسيه اللتي ابتلي بها بنو البشر ولقد وضع الشارع المقدس تعليمات رائعه للتخلص من جمله تلكم الامراض الا اننا ومع بالغ الاسف ابتعدنا عن الجاده الحقيقيه اللتي تمثل الخلاص الحقيقي من تلك العله واستبدلناها باعراف وثوابت عرفيه متمثله بامثال وادبيات ازادت الطين بله مما ابعدنا عن النهج الانساني
    بسم الله الرحمن الرحيم
    ((الم تر الى الذين بدلوا نعمه الله كفرا واحلوا قومهم دار البوار جهنم يصلونها وبئس القرار))

    ولقد يتراود الى ذهنك سؤال مفاده ان هناك شعوبا وامم بعيده عن التعاليم الآنفه الذكر ولكن تقل عندهم هذه الضاهره السلبيه

    اقول ان ما جرى على هذه الامه من مأسي واحزان وابتعادها عن طريق الحق آل الامر الى ماهو عليه اما الامم السالفه الذكر فقلما جرى عليها ما جرى علينا هذا اولا والاهم ان هذه الأمم تقدس امور ولو بصوره نسبيه
    1-الصدق
    2-الصراحه
    3- الامانه
    4- الوفاء بالوعد
    اضف الى ذلك امرا مهما هو الصرامه في تطبيق القانون والاهم منه الاستجابه لتلكم القوانين مما اولد اجيال تتخذ من الامور السالفه ديدنا لا تحيد عنه الا بصوره نسبيه مما انتج جيلا يبتعد عن تلك الضاهره السلبيه المقيته (سوء الضن)
    اختم مقالتي سيدتي الفاضله بقول سيد الساجدين وزين العابدين الامام السجاد عليه السلام
    ((الا وأن الشكوك والضنون لواقح الفتن ومكدره لصفو المنائح والمنن))

    شكرا اختي العزيزه على الاختيار
    سلمت أناملك على المداخلة القيمة ...التربية والمجتمع لهما دور فعال في تفشي هذة الظاهرة
    احترامي لك

  4. #24
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,626 المواضيع: 410
    التقييم: 3795
    آخر نشاط: 15/April/2015
    كل عام وانتم بالف خير وصحه وسلامة
    سيدة الورد لانا
    قال الرسول الاعظم


    رحم الله امرءا جبَّ الغيبة عن نفسه
    هنالك سلوك متعمد والسلوك العفوي
    بمعنى قد يقود شخص السيارة ويدهس شخص بصورة متعمد
    وقد يقود شخص سياره ويدهسه دون قصد
    االمحصلة واحدة ولكن النية مختلفة
    بسبب عالم الشبكة العنكبوتية الذي عمل على تشويه الكثير من القيم السلوكية
    بسبب تنوع طرق التواصل بين الجنسين وما يشوب اغلبها من علامات استفهام
    اصبحت تلك النظرة الخاصة تنال التعميم
    وساهم وباء التنوع العاطفي التعددي والاقنعة في فقدان الثقة بين الجنسين
    وعليه نجد المجتمع الشرقي لم يصل الى مرحلة
    البراءة في النضج العاطفي

    بل يترجمه الى مفهوم ذكوري من اجل النزوات او من اجل رغبات غريزية تتجه اليها الانثى في العالم الالكتروني بسبب القيود الدينية والاجتماعية التي تقيدد تلك الغريزة
    الكثير من حالاات الانهيار في قصص الحب وحتى الزواج نابعة
    من وقوع الشخص بمواقف قريبة او في حالة
    تماس مع الظن

    الكثير من الشخصيات باطنها النقي قد تسلك سلوك يؤدي الى الظن
    لكونه قريب من سلوك اصحابا الغايات
    فتقع فريسة الظن
    وهنا اختلط الحابل بالنابل
    واصبحت القطع الذهبية الى صف القطع المطلية بالذهب
    وعندما تكون القطع الذهبية الاصلية قليلة الحضور ويفوقها العدد المطلي منها
    يكون الحكم هنا بمفهوم التعميم على ان االكل مطلي بالذهب
    في العالم الوظفي
    نجد فتاة مؤدبة ولكنها مرحة وانيقة وجميلة


    وفتاة مرحة وغير مؤدبة وانيقة
    السلوكان واحد ولكن النية مختلفة
    المجتمع هنا يتجه لمفهوم الظن السلبي
    لتقارب السلوك ولا يميز بينهما
    البعض عندها مفهوم الصديق
    حتى لو كانت الصداقة ملائكية
    ولكن كيف يتقبل المجتمع ذلك المفهوم
    اليس بمفهوم الظن
    لكون له مدلول تواصل والتواعد ومفاهيم ثانوية متطورة
    هنا تشوهة العلاقة الملائكية بمفهوم الظن
    هنالك جدار وقيود اجتماعية وضعها المجتمع للعزل بين الجنسي
    وأي خرق من الانثى له يعلل بمفهوم الظن

    كل ذلك نابع من ايدلوجية عاش عليها المجتمع والرجل
    فيعلل كل سلوك للمرأة مهما كان ملائكي بمفهوم الانتهاك للعرف والقيم والتقاليد وحتى الشرف
    بينما خرق تلك القيود بالنسبة للرجل يترجم على انه رجولة
    الرجل المتعدد العلاقات والصداقات ينال التمجيد والتهليل الاجتماعي
    بينما لو تتجه المرأه لبعض من تلك السلوكيات تتهم بسمعتها
    وترافقها الى القبر




  5. #25
    من أهل الدار
    لانتي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد الاحرف مشاهدة المشاركة
    كل عام وانتم بالف خير وصحه وسلامة
    سيدة الورد لانا
    قال الرسول الاعظم


    رحم الله امرءا جبَّ الغيبة عن نفسه
    هنالك سلوك متعمد والسلوك العفوي
    بمعنى قد يقود شخص السيارة ويدهس شخص بصورة متعمد
    وقد يقود شخص سياره ويدهسه دون قصد
    االمحصلة واحدة ولكن النية مختلفة
    بسبب عالم الشبكة العنكبوتية الذي عمل على تشويه الكثير من القيم السلوكية
    بسبب تنوع طرق التواصل بين الجنسين وما يشوب اغلبها من علامات استفهام
    اصبحت تلك النظرة الخاصة تنال التعميم
    وساهم وباء التنوع العاطفي التعددي والاقنعة في فقدان الثقة بين الجنسين
    وعليه نجد المجتمع الشرقي لم يصل الى مرحلة
    البراءة في النضج العاطفي

    بل يترجمه الى مفهوم ذكوري من اجل النزوات او من اجل رغبات غريزية تتجه اليها الانثى في العالم الالكتروني بسبب القيود الدينية والاجتماعية التي تقيدد تلك الغريزة
    الكثير من حالاات الانهيار في قصص الحب وحتى الزواج نابعة
    من وقوع الشخص بمواقف قريبة او في حالة
    تماس مع الظن

    الكثير من الشخصيات باطنها النقي قد تسلك سلوك يؤدي الى الظن
    لكونه قريب من سلوك اصحابا الغايات
    فتقع فريسة الظن
    وهنا اختلط الحابل بالنابل
    واصبحت القطع الذهبية الى صف القطع المطلية بالذهب
    وعندما تكون القطع الذهبية الاصلية قليلة الحضور ويفوقها العدد المطلي منها
    يكون الحكم هنا بمفهوم التعميم على ان االكل مطلي بالذهب
    في العالم الوظفي
    نجد فتاة مؤدبة ولكنها مرحة وانيقة وجميلة


    وفتاة مرحة وغير مؤدبة وانيقة
    السلوكان واحد ولكن النية مختلفة
    المجتمع هنا يتجه لمفهوم الظن السلبي
    لتقارب السلوك ولا يميز بينهما
    البعض عندها مفهوم الصديق
    حتى لو كانت الصداقة ملائكية
    ولكن كيف يتقبل المجتمع ذلك المفهوم
    اليس بمفهوم الظن
    لكون له مدلول تواصل والتواعد ومفاهيم ثانوية متطورة
    هنا تشوهة العلاقة الملائكية بمفهوم الظن
    هنالك جدار وقيود اجتماعية وضعها المجتمع للعزل بين الجنسي
    وأي خرق من الانثى له يعلل بمفهوم الظن

    كل ذلك نابع من ايدلوجية عاش عليها المجتمع والرجل
    فيعلل كل سلوك للمرأة مهما كان ملائكي بمفهوم الانتهاك للعرف والقيم والتقاليد وحتى الشرف
    بينما خرق تلك القيود بالنسبة للرجل يترجم على انه رجولة
    الرجل المتعدد العلاقات والصداقات ينال التمجيد والتهليل الاجتماعي
    بينما لو تتجه المرأه لبعض من تلك السلوكيات تتهم بسمعتها
    وترافقها الى القبر



    أذن الذنب كله يقع على البنت وعلى تصرفاتها تجاه الجنس الاخر...المجتمع لا يرحم, المجتمع لا يعيب الرجل لكنه يقف ضد المرأة وتجده دائما بصف الرجل لكن اين الاسلام من كل هذا ؟؟؟لماذا علينا تحمل خطأ كان هدفنا شريف ونبيل منذ البداية؟؟؟
    مجتمع يميل دائما لاشباع شهواته ويصطاد ضحايه بدقه عالية .
    شكرا" لك أستاذنا العزيز على المداخلة القيمة

  6. #26
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لانا احمد مشاهدة المشاركة
    أذن الذنب كله يقع على البنت وعلى تصرفاتها تجاه الجنس الاخر...المجتمع لا يرحم, المجتمع لا يعيب الرجل لكنه يقف ضد المرأة وتجده دائما بصف الرجل لكن اين الاسلام من كل هذا ؟؟؟لماذا علينا تحمل خطأ كان هدفنا شريف ونبيل منذ البداية؟؟؟
    مجتمع يميل دائما لاشباع شهواته ويصطاد ضحايه بدقه عالية .
    شكرا" لك أستاذنا العزيز على المداخلة القيمة
    هنالك فرق بين الدين وبين طقوس وقوانين المجتمع
    قال تعالى
    اجتنبوا كثيرا من الظن ان بعض الظن اثم

    ولكن المجتمع مدمن على الظن
    ربما هو وباء نفسي سلوكي غايته تسقيط الاخرين بسلاح فتاك ومدمر وهو السمعة
    وعلية سلوكيات البنت الملائكية تلاقي سهام الظن لكون المجتمع
    هو من رسم السلوك لها وكيف تتعايش بنظامة
    والتي تدور خارج فلكة تتعرض للظن
    حتى وأن كانت من الملائكة
    هنالك خلل في الايدلوجية التربوية والسايكولوجية في المجتمع
    تجاه البنت وعليه نحن بحاجة لثقافة السلوك التعاملي
    الايجابي الخالي من الظن ولو بمفهوم نسبي


  7. #27
    من أهل الدار
    لانتي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد الاحرف مشاهدة المشاركة
    هنالك فرق بين الدين وبين طقوس وقوانين المجتمع
    قال تعالى
    اجتنبوا كثيرا من الظن ان بعض الظن اثم
    ولكن المجتمع مدمن على الظن
    ربما هو وباء نفسي سلوكي غايته تسقيط الاخرين بسلاح فتاك ومدمر وهو السمعة
    وعلية سلوكيات البنت الملائكية تلاقي سهام الظن لكون المجتمع
    هو من رسم السلوك لها وكيف تتعايش بنظامة
    والتي تدور خارج فلكة تتعرض للظن
    حتى وأن كانت من الملائكة
    هنالك خلل في الايدلوجية التروبية والسايكولوجية في المجتمع
    تجاه البنت

    لقد أختلط علينا كل شيء سيدي الفاضل ولا نعرف اي شخص يريد لك الخير لكن ستبقى نفوسنا مسالمة ويبقى حسن الظن موجود لكن علينا ان نختار جيدا" ولا نثق بأحد اطلاقا" ولا تقول لي توجد ثقة المجتمع انهى كل شيء.

  8. #28
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 15,985 المواضيع: 146
    صوتيات: 20 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 13948
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى حازم البغدادي
    مقالات المدونة: 15
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد الاحرف مشاهدة المشاركة
    هنالك فرق بين الدين وبين طقوس وقوانين المجتمع
    قال تعالى
    اجتنبوا كثيرا من الظن ان بعض الظن اثم

    ولكن المجتمع مدمن على الظن
    ربما هو وباء نفسي سلوكي غايته تسقيط الاخرين بسلاح فتاك ومدمر وهو السمعة
    وعلية سلوكيات البنت الملائكية تلاقي سهام الظن لكون المجتمع
    هو من رسم السلوك لها وكيف تتعايش بنظامة
    والتي تدور خارج فلكة تتعرض للظن
    حتى وأن كانت من الملائكة
    هنالك خلل في الايدلوجية التربوية والسايكولوجية في المجتمع
    تجاه البنت وعليه نحن بحاجة لثقافة السلوك التعاملي
    الايجابي الخالي من الظن ولو بمفهوم نسبي

    ولكن هناك من يضع نفسه بموضع الشبهة ويريد ان لا يساء به الظن ؟
    الظن ليس وليدالمظنون به فقط
    وانما قد يكون وليد ان الاخر يضع نفسه في موقف شبهة او ريبة تجعل الاخرين يظنون به السوء فاعباءها تقع على الاثنين احيانا

  9. #29
    من أهل الدار
    لانتي
    سيدي الفاضل (سيد الاحرف) ...
    صفة الملائكية غير موجودة في قاموسنا وفي مجتمعاتنا لا يوجد ملاك اطلاقا" حتى وان كانت تصرفاتك بحسن نية سوف تؤخذ بشكل مختلف.المهم بهذا الموضوع والمتضرر الوحيد هي البنت.
    ربي يبعد السوء عن كل بنت واتمنى ان لا تثق بأحد وان تكون تصرفاتها مدروسة تماما حتى لا تقع فريسة للنفوس الضعيفة هذة هي النصيحة لي قبل ان تكون لكل النساء.

  10. #30
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لانا احمد مشاهدة المشاركة
    لقد أختلط علينا كل شيء سيدي الفاضل ولا نعرف اي شخص يريد لك الخير لكن ستبقى نفوسنا مسالمة ويبقى حسن الظن موجود لكن علينا ان نختار جيدا" ولا نثق بأحد اطلاقا" ولا تقول لي توجد ثقة المجتمع انهى كل شيء.
    لكون اصحاب الروح الملائكية قليلون
    وعليه عندما يتقارب سلوكهم ولو بمفهوم النية معاكسة
    يتم وضعم في ذات الاتهام
    كما قلت لانا
    في العالم الوظيفي هنالك موظفات من عالم الملائكة ولكنها مرحة واجتماعية
    وهنالك موظفات من عالم الشياطين
    النية مختلفة والسلوك واحد
    ولكن الاتهام شمولي
    الخلل ليس فقط بالظن
    بل مجتمعنا يحب الانتقاص من الاخرين وتمجيد التنزه عن تلك السلوكيات
    وايجاد فريسة لها من اجل الاتهام
    سواء كانت من الملائكة او الشياطين
    لكونه مجتمع قراره سلوكي
    وليس مترجم للنية

صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12 345 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال