كُناعلى غفلةٌ حينما تعارفنا...ولم نعلم حينها من انتي؟ من أنا؟
حتى بدأت تلك الاصابع عزفا...على ألة تتوزع الحروف عليها
وحين تعارفنا من أنتي ؟من أنا؟... بدأ فينا السؤال لكُل واحد منا ؟
سألتيني ما أذا شخصيتي مغرورا؟..
أجبتك أنالست عالم الابراج ولست مفسرا؟؟
تجادلنا وتناقشنا وتخاصمنا..ولكن لم يكدر فينا الخصام أمدا
أنالاأعرفُك ياسيدتي كيف أنتِ رسِما...
وشكلا وطولا وماهو لون عينيكِ لمعا؟؟
وظفائِركِ من سعف نسيجها.. شكا ثقلها ووجنتيكِ نزُلا
بكفً تذودين الخاطرات وفي يدا....
تدافعين عنكِ حرةًٌ وصيفا رائعا
ونسمة عطرلايكاد يشمها...كُل مار بجنبك ترشقين العطر روعتا
أأقُتت جفونك للرؤيا فيُعتصا...عليها رفيف الغفوصحوة أونائما
تقولين أمالليل ساعة ويجلا......
والقمريختفي لتفتح الشمس سرائرعينيكِ نوراأبيضا
ياأبنة النجف أنتِ مهما...تدللتِ أنتِ أنتِ زهراء مريا
كتبت لكِ هذه بخط يديا...ولوأنها لم تكفي وصفكِ كاملا
ياأبنة النجف مالقلبكِ نبضا...فيصيبُ من حولك رونقا
خيفةً أن يصيب عطرُكِ من حولكِ سويا.........
ويعذرهُم الوصل اليك أياما طوالا
أجبيني ياسيدتي جوابا...أأنتِ جميلةًٌ ول سمارك ساحرا
ولولم تخبريني بجمالك ماهوا.. ؟...........
وماهي تراسيمك وغرورك الرائع م الطفا
لن أطيل عنكِ كتابا....ولن تطول الحروف الف بعد الفا
أنتِ موج من السرورونبضا...يبعث الحلم وهوماتحقق أبدا
أنالولم أمُت جنون أرتشافا...من شذاكِ ماكنتُ يانفس حيا
أجيبيني أأنتِ حلوةًٌ حلا...ومالغيركِ بالجمال مسبقا
ياأبنة النجف يافتاة الرافديا..أنتِ للنجف علم يعلواعاليا
ولايكُن غرورك مني عليا...وأناصبي لستُ أعرفُ عنكِ كثيرا
أنتِ فتاة تبعث العطربفيا...وتمشين طولاوبين الرجال جحيما
وأذاماتلاقينا يوما...سنذكرذلك الكلام سويا
مرةً قدغضبت منكِ غضوبا... واليوم أمنحُكِ عيداً هنيا
(((هذه ل دره المصونه رضاءاً لها؟؟))