صوتٌ خافتٌ أخفى دمْعهْ
ناداني من بعيدٍ
أن يا سيدي
أنت هداي
وفي العتمات شمعه
إليك يا سيدي
أهفو و أصبو
ولمثلك الإنسان يسعى
حبك ياسيدي
من الواقع وأبدا
هو ليس بدعه
لك كلُّ ايامي
من السبت والإثنين
إلى الجمعه
انت من قررت في حبه
أن ليس هناك رجعه
وأنا أعلنها وبكل جرأة
حبك ينتزعني نزعا
ولأجلك أكتب الشعر
والنثر
وأكتب السَّجَعا
وأنني قد خبأت عاطفتي
بين جدار الحب
داخل القلعه
أعلنها في كل صلاة
وفي السجود
وفي كل ركعه
أنا راع للجمال والهوى
ميزة فييَّ وطبْعا