بسمه تعالى
مساء العافية والصحة التي هي تاج الأصحاء التي لا يستشعر بأهميتا لا عند فقدها
لا اعلم من اين يكون البدء في مثل هكذا مواضيع ...
دائما هنا نلتقي لنرتقي ونتألق .. ربما ننبه بعضنا لبعض لأمور التي نسهو عن أدراكها
يقول تعالى
ذكر ان نفعت الذكرى
وكذلك الذكرى تنفع المؤمنين
الزواج الثاني أو حتى الثالث ... بالنسبة للرجال
الذين دائما يتبجحون أمام النساء به ويذكرون الأيات .. مثنى وثلاث ورباع
لكن ما يغفلون عن ذكرة ... أو يتعمدون تجاهلة .. وأن لم تعدلو فواحدة هو أقرب للتقوى
الله لا يحاسب العبد على حبة لزوجة دون أخرى فالقلب وما يهوى وهذا متعارف علية
لكن يحاسب العبد في الحقوق والواجبات أتجاة الزوجة والعائلة والأولاد بالدرجة الاولى والأخيرة
ما يهمني هنا هم الأطفال ليس الا .... اذا اراد ان يذهب الرجل لجنهم بتقصيرة مع زوجتة فهذا شأنة
الأطفال والحالات النفسية وقلة الحنان من قبل الأب الذي يتركهم أو يكون مشغول دائما بطلب المعيشة لهذة العائلة الكبيرة ..
سأروي لكم بعض القصص بأختصار لبيان الصورة .. وجفاء الذكور المتبجحين
الأولى
ذلك الأب الذي ذهب ليتزوج بعد عدة أشهر بعد أن أرجع زوجتة من بيت أهلها لأ سباب خصامية لا أحب ذكرها هنا
.. لا أعلم أهو تبجح بقدرتة على الزواج .... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كان لهما طفلتان ...
أحداهما أصبحت لها عقدة من كل الرجال ... فية لا تؤمن ولا تثق بأحدهم ...
القصة الثانية
ذلك الاب الذي هذب ليتزوج .. وترك أولادة
وقاطعهم الذي تعهد بالتربية هي الأم . والأخ الكبير
أحدى بناتة كانت تذهب له وتقابلة لكن بدون علم الأم والاخوان
تتكلم ومرارة فقدان الأب .. وحنانة
تقول ... أنا احتاجة ... لم أجدة عندما كنت بحاجة الية وبأمس الحاجة الية .. لكني سأبرة على الرغم من قسوتة
وهناك كثير أكتفي بما ذكر
وكما هو معلوم أن الأ سرة هي اللبنة الأساسية لأي مجتمع .. لكي يرتقي البلد ويتطور ..
سوف أتوقف هنا .. وأترك لكم التعليق
على الرغم من ان هناك كلام في جعبتي .. يملئ صفحات وصفحات
لكن تعليقكم وأنوار حظوركم تكفي وتفي بالغرض