لازال القلب ينبض شوقاً
والمُقل تمطر ألماً
والطيف يسكن الذاكرة
لازال القلب ينبض شوقاً
والمُقل تمطر ألماً
والطيف يسكن الذاكرة
عند مسسساء يوم ما
اجتمعنا
وفي ذات صباح لم اجدك
سألتكِ عنك قلتي
قد غادرت ولن اعود
وانت الوحيد ماذا ستفعل
فلم اعير حديثك اي اهتمام
ورحلت كمثلك ابحث
عن اخرى
عاصفة تحمل
مقعدا جلسنا عليه
وصور كنا معا فيها
و وقت الغروب ذاك
سيمفونية صوتك
ورسائلك لي
في وسط هذه الدوامة أنا
أضحك لأن عاصفتك ستأخذني ؟
أبكي لأنك لم تعد قرب بيت شوقي
ذاك الذي تتدلا منه الورود
وفي وسط كل منها خاتم
ينتظر أن تقتلعه يدك
وتضعه في يدي
بلله عليك أخبرني كيف أهدأ من قوة هذه العاصفه
حروفٌ بسيطة وخيالٌ
هما كل ما املك لـِ لقاءكَ
كيف اشفى منك
ان كانت ذاكرتي تحدثني عنك كل يوم ؟
7081
لتستمع لدقاتها و ليطرب ذلك القلب الفريد .....
......7081
مبعثرة بين احاسيسي
مترقبة لقاءً لطالما ارهقني انتظارهُ
واخشى من مباغتات القدر لنا
بقاءكَ في ذاكرتي
عطركَ , احاديثكَ حتى اوردتك
تجعلاني اشعر بالموت والحياة بوقتٍ واحد
رغم رحيلكَ اشعر باني اقف امامك
في الغياب انتَ معي وفي الحضور
في الغفوة وفي الصحوة
في القربِ والبعد
في الموت والحياة
فهل غادرت حقاً ... بتُ اشك !!
الحب ..
ان اخبئكَ في قلبي كي تسير مع جريان دمي
ان تخرج مع بخار قهوتي
ان تكون تفاصيل حياتي كلها لكَ
ضحكتي , انفاسي , افكاري , حنيني
احاديثي صباحاً ومساءً
ان انظر في عيون الاخرين فأجدكَ فيها
كيف لا وانت كالمعجزة يتمناها الجميع
ايها البعيد عن العين
القريب من القلب
اشتقتُ لكَ