اردتكَ وطناً انتمي اليه
فجئتني محتلاً
لازال اثر الاحتلال بذاكرتي حتى بعد رحيلك عني
اردتكَ وطناً انتمي اليه
فجئتني محتلاً
لازال اثر الاحتلال بذاكرتي حتى بعد رحيلك عني
آآآآآه يا ذاتي حروفه تفقدني توازني
فكيف بحبهِ ؟؟؟
وكم خائنة سألتقي يا زمان
احتاج بحراً من الحبر
كي اكتب حكاية ذاكرتي معكَ
انا انثى لا تؤمن بالقانون
عشقتكَ في بلدٍ الحب فيه ملعون
وتحدى عشقي لكَ المنطق وسار صوب الجنون
سلاما" على لون الحزن في عينيك
هو الوطن ... وأنا شعبه الوفي