في لحظة خيبة مباغتة
نجد انفسنا نبتسم لا ارادياً
في لحظة خيبة مباغتة
نجد انفسنا نبتسم لا ارادياً
وكان السراب يُحيطُ بكل ما كان
وكأن حروفكَ كانت دخان
لو لا ذاكرتي هي البرهان
لقلتُ انك لست انس بل انت من الجان
و لازال بقاع قلبي الكثير من الحديث لم ابح به بعد
رغم اني وصلتُ الى السن القانوني للوجع
لكن بعضُ الوجع لا يحكى
ذات اعتراف
قلت لي انني انفاسكَ
تُرى كيف تتنفس الآن من دوني ؟؟
خانتكَ ثقتك هذه المرة
احتفظ بطيفي فأنا لن اعود مجدداً
فكبريائي قتل الشوق
الأحلام المشطورة بين قلبين .. تحتاج إلى منوم لتكتمل !
لــــــــم أكن اعلم ماهي السعادة
ألا حين عشتها معك
وعرفت أن هنالك الحزن يجتاح مساحاتها على حين غفلة
لنعلم معا أن هي أجمل شيء بالوجود
...............7081
وبعض الرحيل موت من نوع آخر