أي عاصفة تلك
جاءت بك مسرعة وخطفتك مني أسرع
أي عاصفة تلك
جاءت بك مسرعة وخطفتك مني أسرع
ما اتكلم به مؤلم ولا اريد ان أؤلم الاخرين معي
سأبقيه لنفسي
لا اشد ايلاماً من محاولة اقناع انفسنا بأننا بخير
بعد خيباتهم المتكررة
يا حنين رفقاً بذاكرة لاتهدأ
لا تهدء ولا تكن
دبابير ذكراك
فما عملي انا
لاتخف اذا كان كلامك حق لان الله مع الحق
ومن تركت لي
غير أنثى بت لا أعرفها
قد غيرتها الأشواق وجعلها عجوزا ذاك الحنين
وكلما تمنيت امنية
وجدتك امامي
هُناك أشخاصٌ في حياتك ليس هُناك وصف لعلاقتك بهم أكثر تعبيراً من أنهم “مصدر سعادة
اغتيل منديلُ او انتحرت يدُ
وحياتك انا لن اعوود