القصة هي
ان شخص يدعى عبدالله كان يحب فتاة اسمها نور وكان لة صديق عزيز علية اسمة محمد كان عبدالله دائما يحكي لمحمد على نور بانها فتاة رائعة وانة سوف يتزوجها عن قريب انشالله في يوم من الايام كان عبدالله ومحمد يتمشيان في شارع اهل الحبيبة فقال عبدالله لمحمد هذا هوة بيت الحبيبة نور واذا بان البيت هوة بيت خال محمد فبقى محمد ساكت ولم يقل شي لعبدالله فذهب محمد الى اهلة وقال لهم اخطبو لي نور بنت خالي فذهبو اهلة واجبرو نور على ان توافق من الزواج من محمد خلال يومين كمل محمد كافة محتويات الزواج وعبدالله لايعلم بشي ابداُ عبدالله يملك محل فكان واقف امام محلة عند الصباح الثالث واذا بمرور صديقة محمد وحبيبتة نور في سيارة واحدة فاندهش كثيراُ وقال ماذا يحصل فلحقهم الى المحكمة ولم يقل شياُ دخل محمد ونور الى غرفة الحاكم فبقى ينتظر الى ان قالت نور الحبيبة قبلت بمحمد زوجاُ لي وهي تبكي فدخل عبدالله الحبيب الاولي الى غرفة الحاكم فوجد الحاكم يوقع عقد الزواج فقال
لا يحاكم
قلمك الجريتة للتوقيع مر بجروح قلبي وفززاهن
وطكن ونزفن سواجي وضيعت عنهن دواهن
سيدي الحاكم تلوع قلبي ليش
ماني طبيت ابحر حسبالي كيش
غميج غميج ومافلح قلبي يعيش
ليش قانونك ظلمني وحرم اعلية اعيش
سيدي الحاكم اسمعك قصتي
سيدي القصة طويلة وخاف اعزل المحكمة
وتلتم الوادم علينة وتستمع للماُلمة
ولمت الوادم شماتة وخاف يحجون بعمة
وتنزرع بلروح لوعة وروحي ماتحمل لوعة مهدمة
سيدي الحاكم اطلبك ماتشوفني الكتاب عقد الزواج
خاطر يصدك دليلي وكل امل يصبح سراب
والجذب موجود بينة ومايحب ينوي الغياب
والعتب مرفوع هسة وماكو بلدنية عتاب
وراح اصوغ ادموعي حبرك ياقلم وكتب جواب
وراح اضل مسكين هايم ونتظر طم التراب
واشتكي عد ربي وبجي من يجي يوم الحساب
واشتكي عد ربي وبجي من يجي يوم الحساب