قصيدة للشاعرة الكوردية لوران الخطيب
الــرَّمــاد
أعـلـنُ . .للـمرةِ الألــفانتمائي إليكَرافداً كنهرٍ صغيريحضنُ ضفتيهِ كأميسيرُ صوبكشراعاً في مياهكغصناً طريامن سرو شموخكاسكنُ مدائنكَكمهاجرٍيبحثُعن هدأهأو عناقحينما تسافرتمطرُ ورداًوقصائدتمطرُ أنينَ امرأةبقايا جثةورماداًقديما . . . . . . .