................ أني قتلتَ بملتقى َ الأجنادِ مأوى الجياعِ إذا السنونُ تتابعتْ وَفتى ّ الطّعانِ عَشيّة َ العِصْواد وَالخَيْلُ ساطِعَة ُ الغُبَارِ كأنّهُ أجَمٌ يُحَرَّقُ أوْ رَعِيلُ جَرَاد ثَبْتُ الطّعانِ إذا الكُماة ُ أذَلّهَا عَرَقُ المُتونِ يَجُلنَ بالألْيادِ