إنّ الأسَيْدِيّ زِنْبَاعاً وَإخوَتَهُ، أزْرى َ بهِمْ لؤمُ جَدّاتٍ وَأجدادِ
الشّاتمي ولمْ أهْتِكْ حَريمَهُمُ، تلكَ العجائبُ يا ابني أمَّ قرادِ
يا أكثرَ النّاسِ أصْواتاً إذا شَبِعوا و ألامَ الناسِ إخباراً على الزادِ
بَني جَفَاساءَ إني لم أجِدْ لَكُمُ بَطْنَ المَسيلِ وَلا بحبوحة َ الوَادي
هَلْ كنْتَ إلاّ أمِيناً فاغترَرْتُ بهِ أوْ حاسِداً، فأهَانَ الله حُسّادي