لَوْلاَ أنْ يَسُوءَ بَني رِياحٍ، لَقَلّعْتُ الصّفائحَ عَنْ صَفيحِ
إذا عدتْ صميمهمُ رياحٌ فَلَستَ من الصّميم وَلا الصّريح
هَبَنّقَة ُ الّذي لا خَيْرَ فِيهِ، و ما جعلُ السقمِ إلى الصحيحِ