أصْبَحَ زُوّارُ الجُنَيْدِ وَجُنْدُهُ يحيّونَ صَلتَ الوَجهِ جَزْلاً مَوَاهبُه
بحَقِّ امرىء ٍ يَجري فيُحْسبُ سابِقاً بنو هرمٍ وابنا سنانٍ حلائبهْ
و تلقى جنيداً يحملُ الخيلَ معلماً على عارضِ مثلُ الجبال كتائبهْ
فيَ غمراتِ لا تزالُ عواملاً إلى َ بابِ ملكٍ خيلهُ وبحائبهْ