صراع الأوزان,هو نتاج تأثير الميزان علي الأوزان
(الميزان يقصد به الميزان الطبيعي,وهو تعرض أي جسم لقوة مقاومة).
إذا تعرض أي جسم لقوة مقاومة فإنه يدخل في عملية وزن,وناتج الصراع بين قوة الوزن والقوة المقاومة هو مقدار الوزن,وهو العامل الرئيس في تحديد حالات الوزن وأوضاع الجسم.
ومقدار الوزن هو ناتج المقاومة,ويساوي :
قوة الوزن_ القوة المقاومة.
ولمقدار الوزن ثلاث حالات:
1/يكون موجبا
2/يكون صفراً
3/يكون سالبا
وتحدد كل حالة من حالات مقدار الوزن,حالة وزن من الحالات الثلاث:
(ثقل,سبح,خفّ).
وتحدد كل حالة من حالات الوزن,واحدة من أوضاع الجسم الثلاثة:
1/سقوط طوعي
2/إنعدام الوزن
3/سقوط عكسي.
,,
1/الوزن:هو قوة الإستقرار
2/ مقدار الوزن:هو قوة الوزن المتغيرة بعد دخول الجسم عملية الوزن.
3/ الثقل:هو حالة مقدار الوزن الموجبة.
(يتساوي الوزن مع الثقل عندما يكون الجسم في حالة الإستقرار فقط).
قوانين:
*الوزن = مقدار الوزن+القوة المقاومة.
*مقدار الوزن=الوزن_قوة المقاومة
*قوة المقاومة=الوزن_مقدار الوزن
,,
فرضية صراع الأوزان يثبت مركزية الأرض,وأن أبعاد الكواكب والنجوم في مناطق إنعدام أوزانها ,وتختلف بإختلاف أوزانها وأحجامها,والآيات الكريمة التالية تبرهن ذلك:
(وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَـا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ.وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالعُرجُونِ الْقَدِيمِ.لاَ الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَآ أَن تدْرِكَ القَمَرَ وَلاَ الْلَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ}.
صدق الله العلي العظيم.