صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 20
الموضوع:

الثقة العاطفية وفقدانها؟؟؟؟؟؟

الزوار من محركات البحث: 2 المشاهدات : 624 الردود: 19
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,626 المواضيع: 410
    التقييم: 3795
    آخر نشاط: 15/April/2015

    الثقة العاطفية وفقدانها؟؟؟؟؟؟ إضغط على مفتاح Ctrl+S لحفظ الصفحة على حاسوبك أو شاهد هذا الموضوع

    عندما نعود لعالم النقاء العاطفي عالم الحب الاوحد الممتزج مع الروح الواحده نجده يستمر مع استمرار الروح
    تلك القصص التي يعلوها غبار الزمن وهي في بطون الكتب
    عندما نعود لعالم يسبق عالم الشبكة العنكبوتية
    نجد العلاقة العاطفية ومختلف مفاصل الجانب الوجداني
    اكثر ثقة واستقرار
    وبعد الانقلاب العلمي الهائل
    اصبح لدينا تعارف واصدقاء وحب نستنطق عواطفه الروحيه من خلال احرف الكيبورد
    والاجهزة الالكترونية الاخرى
    وهكذااصبح لدينا تطور في الجانب الوجداني
    ولكن؟؟؟؟؟
    البعض اسعف ذلك الحب
    بحب تجاري متعدد
    واصبح القلب يتاجر بمشاعر مقدسة
    تمارس طقوسها بمحراب الذات
    طرحي هنا ليس طرح خيالي
    هنالك حقائق تؤكدها المحاكم وتؤكدها مراكز الدراسات النفسية
    والاستبيانات التي تم طرحها على طلاب الجامعات

    ومنها هل تثق بالحب والصداقة في عالم الشبكة العنكبوتية
    ومنها لو كان للحبيب علاقات متنوعه في مختلف ميادين التواصل الاجتماعي
    هل تثق بتوحد حبه لك
    كانت الاجابات كلها نابعه من فقدان الثقه
    تلك النسب تهز البناء
    العاطفي الاجتماعي
    وتصل بنا
    الى حصول وشيوع وانتشار وباء انعدام الثقه المتبادله بين
    الجنسين
    ربما نملك عدد من الاصدقاء في عالم الشبكة العنكبوتية
    والسؤال هنا

    هل تستطيع ان تكسب نفس العدد في الواقع
    الجواب هنا يختلف بين الاشخاص حسب فهمهم لمفهوم الصداقة
    وربما المجتمع يساند الرجل في كل السلوكيات
    ولكن لو كان للمرأه عدد من الاصدقاء
    هل تستطيع ان تكتسب نفس العدد في الواقع واذا كانت قادرة على اكتساب نفس العدد
    ماهي نظرة المجتمع للمرأه الكثيرة الاصدقاء حتى لو كانت الصداقه طقوسها ملائكية
    وهل تكون قادرة على اعلام زوجها او حبيبها او خطيبها بذلك الكم من الاصدقاء
    هنا الجواب يتوقف على مدى تفهم الرجل لنوع تلك الصداقات والثقة بينهما

    ولكن
    هنالك الكثيرة من العلاقات العاطفية
    والانهيار في العلاقات الزوجية
    كانت بسبب مواقع التواصل الاجتماعي
    ربما اتكلم عن فئة او نسبة
    ولكن تلك النسبة في تزايد وليس تناقص
    وهذا انذار بوجد خلل في المجتمع سوف يكون في المستقبل
    كانت بوادر اعراض ذلك المرض
    من فقدران الثقة العاطفية
    لقدترك مفهوم الصداقة والحب في عالم الشبكة العنكبوتية
    بصمة سلبية على الواقع
    تلك البصمة ليس شمولية بل بمفهوم نسبي
    كانت من عواقبها
    انهيار علاقات عاطفية
    في الواقع
    وانهيار علاقات زوجية
    بسبب عالم الشبكة العنكبوتية
    وضياع اطفال وحصول تفكك اسري
    كل تلك الاحداث

    اصبحت تهزالكيان الثبوتي للمجتمع
    والعلاقة بين الجنسين
    ملاحظة/ الموضوع لا ينطلق من التعميم المطلق بل يتكلم عن فئة اصبحت تشكل مفهوم نسبي تصاعدي في المجتمع
    وتغير افكارهم عن الصداقه والحب كل ذلك نابع
    بسبب اكتساب خبرات سلبية من عالم الشبكة العنكبوتيه
    اصبحت تترك بصماتها على ارض الواقع

    بقلمي
    التعديل الأخير تم بواسطة سيد الاحرف ; 25/July/2014 الساعة 1:23 am
    اخر مواضيعيمسلسل اللعبة؟؟؟؟؟؟موديل جديد لجمالالمرأه في الفصل العشائريمهزلة؟؟؟؟؟؟؟ماعندي حظ بالزواج

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 15,985 المواضيع: 146
    صوتيات: 20 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 13948
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى حازم البغدادي
    مقالات المدونة: 15
    فقدان الثقة قد يكون مصدره من خلال تراكمات التجارب الفاشلة على ارض الواقع
    فاذا ازدادت في نسبها انعدمت الثقة بدورها وزادت الهوة وعدم الاطمئنان بين الطرفين
    وقد تكون راجعة الى المكونات الشخصية للشخص
    كأن يكون كثير الشك مما يسبب انعدام الثقة ...
    هذا الانفتاح الاعلامي الواسع وسرعة التواصل بين الافراد
    خلق كم هائل من علاقات متشابكة مع بعضها البعض منها الطيب ومنها الخبيث
    ولاننا في مجتمع شرقي منغلق بعض الشيء ومتحفظ من مفهوم الصداقة بل وحذر منها لانها حالة مستحدثة على مجتمعنا وغير ناضجة الى الان
    فلا شكا انها تحدث كل هذه المشكلات ...نحتاج ا لى وعي والى نضج اكثر لا ستيعاب هذه المفاهيم وهضمها وصوغها ضمن اطار محترم لا يتجاوز اي الفريقين حدوده
    شكرا لك استاذي على الموضوع

  3. #3
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الدولة: في تراب الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,268 المواضيع: 1,296
    التقييم: 2889
    مزاجي: هادئ؟؟احيانا
    لا يمكن لاي رجل شرقي ان يتفهم هذا
    اظنه حال من المحال

  4. #4
    ترك اثرا طيبا فينا..في ذمة الله2/2/2022
    He Is The One
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: أرض السواد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 13,073 المواضيع: 433
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 12781
    مزاجي: أوقد شمعه للذكريات ..
    آخر نشاط: 24/October/2021
    مقالات المدونة: 12
    موضوع رائع ويحتاج الى صدق كبير وصراحه تلامس الواقع كثيرا بعيدا عن المثاليه
    وهو بنظرى على جانبين:
    1- الصداقه الافتراضيه والعلاقات العامه
    2- الحب والعواطف عبر النت.....

    1- الصداقه الافتراضيه والعلاقات العامه:
    .. هي علاقة روحية وجدانية ولا أرى فرقا كبيرا كونها واقعية أو افتراضية ،لنتذكر ..
    أين هم أصدقاؤنا الذين كانوا معنا على مقاعد الدراسة ، قلة منهم فقط من لازلت تربطنا بها تلك الرابطة القوية ،
    إذن الصداقة عرضة للفتور .. والتلاشي وإن كانت بين شخصين يسكنان نفس البيت ....الصدقة عبر النت هي في الأصل واقعية ،
    لأننا نعامل الطرف الآخر كصديق حقيقي .. نفتقده .. نسأل عنه ، نبوح له بالأسرار،نحافظ على مشاعره .. ندافع عنه ، .. نغضب منه ،
    إذن هي واقعية تماما .. فقط المسافات هي من تجعل اللقاء المباشر غير متاح .
    الصداقة سواء كانت افتراضية أم حقيقية فهي مشتقة من الصدق وعليه لا بد أن تكون القلوب على قدر كاف
    من الطهر و البياض لتكتمل دائرة الصدق تلك وتصبح حقيقية...ومع ذلك فهي اكثر الصداقات عرضة إلى التلف و الإندثار
    نظرا لما يحيط بها من ظروف وأسرار وشك عميق......
    اما بالنسبه للحب او العواطف عبر النت....
    فسوف ادلو بدلوى فيها فى مشاركه مستقله,,,, دمت بود ياصاحب الحرف الانيق.....

  5. #5
    من المشرفين القدامى
    qamar
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الدولة: Nasiriyah
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 27,507 المواضيع: 3,131
    التقييم: 7377
    مزاجي: الحمدالله
    المهنة: Student
    أكلتي المفضلة: ڊوُلُمْة
    موبايلي: x1 + note3
    آخر نشاط: 4/March/2024
    مقالات المدونة: 5
    عاشت الانامل اخي
    موضوع قيم

    تقييم

  6. #6
    أميرة المنتدى
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: من العراق--بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,653 المواضيع: 252
    التقييم: 2045
    مزاجي: زفتيشن
    المهنة: نائبه أوباما^_^ جذب بلاش
    أكلتي المفضلة: +حمص بطحينه
    موبايلي: ---------------------
    مقالات المدونة: 1
    حلو شكرا داىمان تبدع بس اذاماكو ثقه ماكو حب

  7. #7
    من المشرفين القدامى
    Mustafa
    تاريخ التسجيل: November-2011
    الدولة: العراق/البصرة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,295 المواضيع: 453
    صوتيات: 65 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 9243
    مزاجي: آهـ يـاربـي
    المهنة: Without work
    مقالات المدونة: 6
    طرح جميل وراقي وفي الصميم
    كان ودي اعلق على بعض الامور لكن اترك الامر الان ..
    تقييم مستحق سلمت يداك

  8. #8
    ترك اثرا طيبا فينا..في ذمة الله2/2/2022
    He Is The One
    2- الحب والعواطف عبر النت ...
    هذا الموضوع يحتاج الى وقفه شجاعه تامه وصراحه مباشره ليدلى كل مستخدم للنت برايه,,, وعموما فان الرجل الشرقى
    فى النت او فى الواقع ييمكن ادراج تصرفاته او منظوره الخاص للثقه العاطفيه على ثلاث اقسام:
    المراهق الذى يحتاج الى تعويض عاطفى وهو متقلب مزاجى وعواطفه تاتى فى اوقات فراغه والاخر بنظره وسيله او مجرد دميه عاطفيه
    المتزن الواثق الذى يؤمن بان النهايات النظيفه والنوايا الصادقه هى المعيار للحكم فى اى علاقه..
    سى السيد ... الذى يقفز من علاقه لاخرى وهمه اشباع رغباته,,, ويعيش بشخصيتن او اكثر من اشلوب
    كل منا قد يكون حديثه الى نفسه : اننى انسان واقعى واتعامل مع الاشياء على اساس منطقى وصحيح
    فلم ازج بنفسى فى قلب افتراضى او احشو قلبى ومشاعرى بحب خالى من النبض الحى
    وانسان اخر يقول : رغم ان ثقوب الشبكه العنكبوتيه واسعه من كل الجهات .. الا اننى وقعت وكنت فريسه شهيه
    فأكلوا قلبى واحلامى وشربوا احلامى ......
    كثير من الاشخاص - الا ما رحم ربى - قلوبهم معلقه على طرف اصابعهم ..او على طرف ازرار الكيبورد..
    ولانها على الطرف فهى تنزلق بكل سهوله وسرعه ...
    شعوب عاطفيه ... تعانى من مجاعه وجدانيه وجدب عاطفى وتصحر فى المشاعر ,,,
    يقذب بهم من اعلى قمه الامل الى اشفل درجات الخيبه والخذلان المر ..
    لحظات الاحتواء التى ينشدونها لاتكون الا تلك اللحظات التى تفصل بين نقطه واخرى ...
    بين تقطه الامل ونقطه السقوط ... انه احتواء فى الهواء للقلوب التى تحاول اصطياد العواطف ....

    هذا الموضوع يحتاج الى 10 كيكا من الصدق مع النفس

    شكرا جزيلا لك يامن تلامس حروفه الشغاف
    ويامن يختار الجميل ثم الاجمل فى طروحاته
    تقديرى لقلمك ,,, وبسمه ود صادقه لقلبك الرقيق ......

  9. #9
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,907 المواضيع: 494
    التقييم: 870
    مزاجي: القبول بالرأي والرأي الاخر
    المهنة: Control Systems & Automation Designer
    أكلتي المفضلة: حسب ابن آدم لقيمات
    آخر نشاط: 8/October/2014
    مقالات المدونة: 1
    شكرا للدعوه الكريمه سيدي المتألق دوما
    انا شخصيا لا اسمي العلاقه من خلال الشبكه العنكبوتيه صداقه ففي هذا العالم الافتراضي المترامي الطيف لا يمكن او قل من الصعوبه بمجال لتحقيق شيء من مصاديق مفهوم الصداقه الحقه او حتى النسبيه لانها تدور في عالم قابل للمطاطيه حيث لا تعرف عن محدثك عمره تحصيله الدراسي مدى مصداقيته الى غيرها من الامور الضروريه جدا لبناء علاقه صداقه حميمه...هذا اولا
    اما من جانب حدوث الخلل في بناء العلاقه الزوجيه وتشتت شمل العائله بسبب هذه الضاهره فلعمر ابيك هناك من عناصر العائله من له الاستعداد ان يفكك شمل عائلته لاسباب اتفه من هذا ومع ذلك فالامر نسبي يتراوح بدرجه من شخص الى اخر بغض النضر عن عامل الجنس(كونه ذكر ام انثى).
    وكما اسلفت اختي الفاضله سوريانا (
    لا يمكن لاي رجل شرقي ان يتفهم هذا اظنه من المحال)

    الا انني اختلف معها بعض الشيء واقول (( لا يمكن لاي شخصيه شرقيه ان تتقبل هذا)) وهذا نابع من التراكمات التربويه العشائريه البدويه مضافا اليها الكم الكثير من التفسيرات الخاطئه للدين.

    اضف الى ذلك كيف يمكنني ان اقيم علاقه صدوقه لها مستقبل وضاء مع شخص(
    بغض النضر عن الجنس) ما لم اجربه في في بعض ميادين الحياة وقد اثرت الادبيات العربيه على جانب التجربه الموضوعيه للصديق
    شكرا لك ايها العزيز



  10. #10
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم البغدادي مشاهدة المشاركة
    فقدان الثقة قد يكون مصدره من خلال تراكمات التجارب الفاشلة على ارض الواقع
    فاذا ازدادت في نسبها انعدمت الثقة بدورها وزادت الهوة وعدم الاطمئنان بين الطرفين
    وقد تكون راجعة الى المكونات الشخصية للشخص
    كأن يكون كثير الشك مما يسبب انعدام الثقة ...
    هذا الانفتاح الاعلامي الواسع وسرعة التواصل بين الافراد
    خلق كم هائل من علاقات متشابكة مع بعضها البعض منها الطيب ومنها الخبيث
    ولاننا في مجتمع شرقي منغلق بعض الشيء ومتحفظ من مفهوم الصداقة بل وحذر منها لانها حالة مستحدثة على مجتمعنا وغير ناضجة الى الان
    فلا شكا انها تحدث كل هذه المشكلات ...نحتاج ا لى وعي والى نضج اكثر لا ستيعاب هذه المفاهيم وهضمها وصوغها ضمن اطار محترم لا يتجاوز اي الفريقين حدوده
    شكرا لك استاذي على الموضوع
    استاااااذ الاجيال
    لحضورك باقة ورد الياسمين
    تكسب عطرها




    من عطر تواجدك

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال