شكـــرا لك لكــــن
لـــــن أبقــــى هـــــكذا ســــأعود إلـــى سابــــــق عــــهدي
فـــأنــا أرى وجــــوها” قـــد تكــــابـــرت عــــــلي و أنا الّتي صنعتها فـــــإن مــــضى الوقـــــت ولــــم تــــجدونــــي فــاعـــلمـــوا أنــــي
قــــد ركــــبت عـــــلى مــــركــــب الكــــبريــــاء
ومشــــيت علــــى أمـــواج الكــــرامـــه
لكــــي أصـــل الى قـمـة الـعظـمــاء
و ســـأحتمــــل ظلـــم الناس لــــي
ولكــــن عنــــدما يحيــــن دوري...
قــســــــماَََ، لـــــن أرحم أحــــــــداَ
فمن يـنتظـر نهــايـتي فعليـه الانتـظار للأبـــــــد