النتائج 1 إلى 2 من 2
الموضوع:

قصيدة ( ألاَ أبلغْ، لديكَ، بني تميمٍ ) للشاعر زهير بن أبي سلمى

الزوار من محركات البحث: 14 المشاهدات : 416 الردود: 1
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    مجهول الهوية
    تاريخ التسجيل: November-2013
    الدولة: العراق - النجف الاشرف
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 3,094 المواضيع: 1,535
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 635
    مزاجي: الحمد لله طبيعي
    المهنة: طالب جامعي
    أكلتي المفضلة: كل المقسوم من نعمة ربي
    موبايلي: nokia صوتي فقط
    آخر نشاط: 8/December/2018
    مقالات المدونة: 8

    Rose قصيدة ( ألاَ أبلغْ، لديكَ، بني تميمٍ ) للشاعر زهير بن أبي سلمى

    ألاَ أبلغْ، لديكَ، بني تميمٍ وقَد يأتيكَ بالخَبَرِ الظَّنُونُ
    بأنَّ بيوتنا بمحلِّ حجرٍ بكُلّ قَرارَة ٍ مِنْها نَكُونُ
    إلى قلهَى تكونُ الدارُ، منّا إلى أكنافِ دومة َ، فالحجونُ
    بأودية ٍ، أسافلهنَّ روضٌ وأعلاها إذا خِفْنَا حُصُونُ
    نحلُّ سهولها، فإذا فزعنا جرى منهنَّ، بالآصالِ، عونُ
    بكلِّ طوالة ٍ، وأقبَّ، نهدٍ مَرَاكِلُهَا مِنَ التَّعْداءِ جُونُ
    نعودها الطرادَ، فكلَّ يومٍ تسنُّ، على سنابكها، القرونُ
    وكانَتْ تَشتَكي الأضغانَ مِنْها ذواتُ الغربِ، والضغنُ، الحرونُ
    وخَرّجَها صَوَارِخُ كُلَّ يَوْمٍ فقَد جَعَلَتْ عَرَائِكُها تَلِينُ
    وَعَزّتْها كَوَاهِلُهَا وكَلّتْ سنابكها، وقدحتِ العيونُ
    إذا رفعَ السياطُ، لها، تمطتْ وذلكَ، من علالتها، متينُ
    وَمَرْجِعُها إذا نحنُ انْقَلَبْنَا نَسيفُ البقْلِ واللّبنُ الحَقِينُ


  2. #2
    Welcome
    ثقافة الكلمات
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: Iraq
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,951 المواضيع: 1
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 600
    مزاجي: Normal
    المهنة: مهاجر الى المجهول..
    أكلتي المفضلة: I do not know
    موبايلي: Galaxy
    شكرا ع الموضوع الرائع عاشت الايادي..

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال