أين ســــــــــــعادتي
هل كانت مجرّد وهم وسراب
ام طيشاً طفولياً عابراً
ام كانت حقيقة كاذبة
مرت كالسحاب في فصول حياتي
بقايا أنثى في زمن الانكسار
كغصنٍ أخضر..
فى امنايتى ..
أنت من يضحكني ..
وأنت من يبكيني...
وقد تكون أنت ...سعادتى ..
فلك أيها الحبيب
ان تختار .,.,.
فانا جسدى يشتعل تحت الامطاار ...
أستسكننى فى اعماق قلبك
ام أن أمنايتى اضحت سراب
سوف اجده فى دار الفناااء