أشتقتك ...
أشتقتك وكأني لم أكلمك لألف عام
أشتقتك وكأنك دوائي وأنا كلي سقام
أشتقتك . . .
أشتقتك ...
أشتقتك وكأني لم أكلمك لألف عام
أشتقتك وكأنك دوائي وأنا كلي سقام
أشتقتك . . .
أنا الذي جرحت
بسيف أخي . .
ولكن حاشا أن تلمس أخي
الورودا . . .
وكيف لقلمي أن ينطق
ومازالت ضحكاتك
ترتسم في مخيلتي
سحقا لخيالك
الذي لا يفارق واقعي البائس
ربي
أن الموت حق لي عندك
أطالبك به :-(
وكم أكره نفسي
عندما تشتاق لأحد
لا يشتاق لها
من يهديني لحظة إحتضار
لإهديه كل عمري . .
صوتك
وحقل الياسمين الذي يتفتح في أذني
كم أعشقهما
أخاف أن ترحل
وفي العمر بقية
تأخر علي لحظات
فتأخرت علي نبضات قلبي . . !