وروحي التي تحتظر
من سيحيها
وروحي التي تحتظر
من سيحيها
وذبحت أبتسامتي
بحزنه
عبثا
أبحث بين أسطري عنه
أحاول أن أجد ولو ظلا لكلمة منه
أو ذكرى أضعها في دفتري
كالوردة التي أعطاني أياها يوم الرحيل
عبثا
أجلس في مكان اللقاء الأول وأنتظر منه عودة
وقد نقش لي هو على ذاك الكرسي
الوداع
عبثا
أخفي خيطا من أشعة الشمس
لليلي
كي لا أتذكر أني عاشق
قد كسر
عبثا
أبكيه
ف دمعي .. لن يعطيني
سوى الأثر
وإناء الذكريات الذي فرغ
جعل حنيني يختنق و يموت بداخلي
عذرا يا أوراقي
سأحرقك
وأصبحت
أنفض من على نبضات قلبي
التراب ..!
ذكرياتهم ; تراقص قلوبنا وجعا