وليته يعلم
كم أشتاقه في هذه اللحظات
وليته يعلم
كم أشتاقه في هذه اللحظات
ومازلت أبتسم
فتضحك الآمي على كبريائي
المنكسر
أمام أشواقي لك
و ها هو حبك
يرتب أنفاسي
على إيقاع حروف أسمك
لرؤية مطر دموعي
حرقت كل ذكرياتي مرة أخرى
لكنك لست هنا لترى
كيف أنني إنتظرت لإجل عينيك
أنت لست هنا لترى
كيف قلبي مازال يعشقك
لم أكن بدونك ولو للحظه
فمن قلبه أنكسر بذكرياتك
في اللون الغريب لنظراتك
هناك مسافة قصيرةالى البحر
عندما يحصل القلب المتعب على أنفاس نقية
أنت تأتي وتصبح حقيقة كالحلم
لرؤية ساحل عينيك
سأتخلى عن كل ماعندي
لإجل سعادة قلبك حبيبي
سأهب كل أحاسيس قلبي
لا أدري
في هذا الأنفصال المفرط
كيف لي أن أحمل يديك ؟
الآن وقد تعبت من الكره ياحبيبي
لاتدعني أموت دونك هكذا
يا ليتنا لم نلتقي
كي لا نفترق
أشم عطرك
في مسيرة العشق
أنت الهدوء بذاته
نزفًَ جميلًَ وحروفًَ متناسقهًَ
منًَ متابعيهاًَُ
تقبليًَُ مروريًَ
كم هو مؤلم
مساعدة الغريب لك
وأحباط عزيمتك من قبل ( غالي )
وليتني في مدينة أخرى
لا تحوي سوى نفسي
وأشخاص لا أعرفهم