أسرار بلا عنوان
مجهولة الكاتب
أفكارها أيتام
وبناتها سبايا
مجرد شموع
بلا نور . . . !
أسرار بلا عنوان
مجهولة الكاتب
أفكارها أيتام
وبناتها سبايا
مجرد شموع
بلا نور . . . !
أدمنت تخيلك
حينما
سئمت الأنتظار
الإهتمام بالنفس هو حصن لحماية من نحبهم رائع
على ذاك الكرسي الهزاز
تجلس ذاكرتي الهرمه
تسقط أشواقها
حنينها
على ورقة الزمن
وبحبر دموعها
وحدها تسرح بخيال أحلامها
فتراقص ذاكرة ذاك البعيد
فينقش على آمالها
الفراق
فتعود لترسم على لوحاتها
يدها بيده
فتغني المسافات أغنيتها
وكأن لعنة ما تلاحقها
لكنها تبقى لتصرخ
أنت لي
وأنا لك
وسنلتقي في عالم لن يكون فيه أي بشر
هناك حيث نغمض أعيننا
و سيكون مانشاء
وفي تلك الدوامه
تغرق ذاكرتي
تستنجد ذكراه
ولا تنقذها
فحمم شوقها
أكبر من أن تطفأها ( كان وأخواتها)
وعلى ذاك الكرسي نفسه
تصاب ذاكرتي بالزهايمر
ولكنها لاتنطق سوى بأسمه
هذا ما تبقى لها . . . !
التعديل الأخير تم بواسطة صمت عاشق ; 17/August/2014 الساعة 3:44 pm
و يحدث أن أشتاق لنفسي
أشتاقها حد الوجع
أشم عطرك في كل مكان
فأشهق أنفاسي كلها كي أحتويه بداخلي
رغم أني أعلم بأنه يغط في نوم عميق
لكنني مازلت أحادثه ، أحاديث العشق
وحد وجع الظيف إن حلى بدرا الكرم ان يستظاف بشوق بعد رحلة السفر و مشقته عبر فضاء كله أمل
أن يحل بتراب وطن الشعر و الأدب و لكن ....... أين صاحب الدار و الكرم عهدناك ياصحب القلم
مبدعا رغم الوجع و الألم
ولكن صفاء الروح و صفائها تترنم بحروف الترحيب و الشكر
سأغادر أرض الوطن بلا أن أترك ومضة قلم يخط حروف الشكر لأهل الكرم
أي وداع يليق بك
غير أن أودع نفسي
وأرحل معك
عجيب !!
كيف لسماع أسما ، يشبه أسم عزيز غائب ، يشعرك بألم كبير