صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 19
الموضوع:

شاوروهن وخالفهن______

الزوار من محركات البحث: 21 المشاهدات : 1180 الردود: 18
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,626 المواضيع: 410
    التقييم: 3795
    آخر نشاط: 15/April/2015

    شاوروهن وخالفهن______ إضغط على مفتاح Ctrl+S لحفظ الصفحة على حاسوبك أو شاهد هذا الموضوع

    السلام عليكم
    يتهم المجتمع الشرقي بظلم المرأه والحقيقة الاسلام قد مجدها ومنحها حقوق وواجبات
    ولكن هنالك من يمارس طقوس ضد المرأه يكسبها الشريعية الدينية؟؟
    مع العلم الدين لم يتطرق اليها بل حاربها وحارب اتباعها في في بداية الاسلام
    ولكن تعود تلك المفاهيم الى السطح بهوية الدين
    شاوروهن وخالفهون
    البعض من انسب الحديث للرسول الاعظم
    كيف يكون ذلك
    وهو مرشد ونبي الامة الاسلامية وكلامه كلام الوحي المنزل من الله سبحانه وتعالى
    وهل يعقل ان الله ينتقص من خلقه؟؟
    ام ان الرسول ينكر دور المرأه ويهمشها
    وهو من قال
    رفقا بالقوارير
    في مسجد الكوفة جاء رجل وقال لي من النساء 4
    طاعتهن لي طاعة العبد

    وقف الامام علي عليه السلام وقال
    وهل تنال الجنة بعملك
    الم يوصينا الرسول بهن

    اعود الى جوهر الموضوع
    مقولة
    (شاورهن وخالفهن)
    اغلب المصادر الدينية تعتبرها بدعة نابعة من مصادر تعمل على طعن الاسلام والرسول
    والا الدليل العقلي
    كيف ينطقها الرسول
    وهو من كان يرفق بهن

    ربما مجتمعنا نهج سلوكيات هو من ابتدعها بمفهوم الانتقاص
    يشاور الرجل زوجته فهي ليس اقل منه في الذكاء وربما اكثر
    وهنا يلقبه المجتمع على انه فاقد الشخصية
    هنالك مواقف يحتاج الرجل فيها بعقليته الى عاطفتها
    ليكون هنالك مزيج تفاعلي سليم في القرار
    كذلك تهميش المرأه في الحياة الزوجية
    يفقدها القرار وتكون تحت سلطة المجتمع والرجل
    وعليها السمع والطاعة
    وهي لا تفهم شيء
    ايدلوجية
    حرمها الاسلام قبل المنطق
    وهنا سوف اسعف الموضوع بدراسة نفسية
    تؤكد الدراسات النفسية
    ان اسلوب تحاور والنقاش بين المتزوجين
    يديم علاقتهم الزوجية وتكون اكثر استقرار
    واكثر نجاح في التعامل اليومي معها

    والسؤال هنا
    لماذ الرجل لايستشير زوجته
    ولماذا المجتمع يفسر تلك المشورة على انها ضعف في شخصيته
    واذا اقتنع بفكرتها وقال زوجتي اصوب
    يلاقي نقد اجتماعي لاذع
    التعديل الأخير تم بواسطة سيد الاحرف ; 23/July/2014 الساعة 3:40 am
    اخر مواضيعيمسلسل اللعبة؟؟؟؟؟؟موديل جديد لجمالالمرأه في الفصل العشائريمهزلة؟؟؟؟؟؟؟ماعندي حظ بالزواج

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الدولة: سوريا عليها السلام
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 9,890 المواضيع: 213
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6430
    آخر نشاط: 10/October/2023

    لأول مرة اسمع بهذا الحديث اشك بصحته
    لا اعتقد انه صحيح بل منسوب الى النبي عليه الصلاةوالسلام
    هذا الحديث فيه تناقض
    كيف نشاورهن ونخالفهن
    لو كان شاوروهن واختلفوا معهن كان يمكن ان يصح الحديث
    الفرق شاسع بين الخلاف والاختلاف

  3. #3
    صديق نشيط
    زويا
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 214 المواضيع: 2
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 55
    مزاجي: رومانسية
    المهنة: معلمة
    أكلتي المفضلة: الدولمة
    موبايلي: جﻻكسي 3
    لا طبعا ماكو هيج حديث

  4. #4
    من أهل الدار
    Remooo
    تاريخ التسجيل: May-2014
    الدولة: بـغـداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 6,714 المواضيع: 45
    التقييم: 1855
    مزاجي: No Thing
    المهنة: طـالبة
    أكلتي المفضلة: اي شي طيب
    موبايلي: iphone
    آخر نشاط: 30/July/2024
    مقالات المدونة: 4
    كما ذكرت لايعقل للرسول ان يقول مثل
    هذا الحديث وهو رسول الدين الاسلامي
    الحنيف .الدين الذي جعل من المرأة دور وساواها بالرجال
    فمن المستحيل ان يظلمها
    شكرا لك سيد الاحرف

  5. #5
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 15,985 المواضيع: 146
    صوتيات: 20 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 13948
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى حازم البغدادي
    مقالات المدونة: 15
    شكرا لك استاذي الجليل
    لا اعلم اين هم من اللآية الكريمة ( وخلقناكم من نفس واحدة ) لا شك ان اسلوب الحوار والنقاش في مسائل تتعلق بحياة المجتمع تقوي اواصر المحبة بين الزوجين باعتبار ان الزوج يعطي قيمة واهمية لرأيها ...لا ان يكون الرفض مقدما دون البدء حتى بالكلام ...وكذلك المشورة يحتاج لها الزوج فيما يتعلق بمفردات البيت والتربية فهي اكثر خبرة منه في هذا المجال ...ان مصادرة الراي واقصاءه ما هي الا نتيجة افرازات ورواسب العادات الموروثة منذ القدم باعتباره هو السيد الاوحد في الفكروالقيادة وكل شيء وما عليها سولى الانقياد
    الحوار اولا والوصول الى المشتركات ثانيا ثم الاختيار ثالثا

  6. #6
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 22,712 المواضيع: 717
    صوتيات: 31 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 25583
    مقالات المدونة: 19
    ابحث عن مصدر الحديث واذا ما لكيته فهذ الحديث بدعه

  7. #7
    من اهل الدار
    تفصيل عن هكذا احاديث

    السؤال:
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم سيدنا الكريم ورحمة الله وبركاته، وأدام الله ظلكم ذخراً للأمة الإسلامية.
    تتواتر أحاديث كثيرة مروية عن الرسول «صلى الله عليه وآله» وأمير المؤمنين «صلوات الله عليه» مثل: «شاوروهن وخالفوهن», «ناقصات العقل والدين»، «غَيرة المرأة كفر», «المرأة شرٌّ كلُّها»..
    فما هي صحة هذه الأحاديث؟! وما تفسيرها؟!
    وهل صحيح أنّه مقصود بأحدها امرأة معينة؟!
    آجركم الله مولانا العزيز..
    الجواب:
    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..
    فإن الحديث عن تواتر هذه الأحاديث قد يكون غير دقيق، إذا أريد تطبيق معايير التواتر بصورة دقيقة في كل نص على حدة.. ولكننا لا نرى أن ثمة محذوراً في هذه الأحاديث من ناحية المعنى والمضمون، فلاحظ ما يلي:
    ألف: أما قوله: «شاوروهن وخالفوهن»، فيراد به رفع توهم الحظر، أي أنه لا داعي لتوهم حرمة مشاورة المرأة.. وكأنهم يتوهمون أن المشاورة تعني لزوم الطاعة، والعمل بما يشير به المستشار، فجاءت هذه الكلمة لتعالج هذا التوهم أيضاً، وتقول: إن المشاورة لا تعني لزوم العمل بمضمونها، بل يبقى الخيار للمستشير، فيمكنه أن يعمل بمضمونها، ويمكنه أن لا يعمل.. والغرض هذه الكلمة بيان: أن مشاورة النساء ليست حراماً، فإذا أشارت المرأة بشيء لم يجب طاعتها فيه. بل يمكن للمستشير أن يخالفهن فيما يشيرن به..
    ب: قوله «عليه السلام» عن النساء: إنهن «ناقصات العقل والدين..» إنما يراد به بيان حقيقة راهنة فيما يرتبط بتكوين المرأة بالنسبة للرجل.. وبيان أن الحياة تحتاج إلى كل من الرجل والمرأة، ولكل منهما مهمات تحتاج إلى قدرات وطاقات تناسبها. وإلى مكونات وخصوصيات جسدية ونفسية في مستوى معين، وإلى مشاعر ورغبات، وأمزجة وميول ذات طابع مناسب..
    إلى آخر ما هنالك مما تفرضه طبيعة الخلق، وحسن التصرف فيه. وما يحتاجه من وسائل وأسباب توصله إلى كماله المنشود، فاقتضى الأمر وجود بعض التفاوت بين الرجل والمرأة في القدرات العقلية، والإختلاف في النوعية، بسبب الإختلاف في المجالات والوظائف التي يتصدى لها الرجل، وتلك التي تعالجها المرأة، من حيث الحاجة إلى نشاط لنوع من الخلايا هنا، ونشاط لنوع آخر هناك مع تفاوت في درجات القوة فيه.. ولنشبه عقل المرأة والرجل بمحرك سيارة يعطي قوة اندفاع بدرجة تسعين حصاناً، فإنه يحقق الغرض، ويدفع بالسيارة بكل ما فيها من أثقال وأحمال، لتسير بسرعة مئة كيلو متر مثلاً، وتوصل إلى المقصد في الوقت المحدد، فلو أننا وضعنا لها محركاً آخر أقوى من محركها الأول، وفيه ميزات وأجهزة أخرى لأغراض مختلفة، وهو بقوة مئة حصان مثلاً، فإنه يدفع السيارة لتسير بنفس السرعة، وتوصل إلى الهدف في نفس اللحظة..
    وإنما يظهر الفرق بين المحركين في تلك الأغراض الأخرى، وفيما لو أردنا التعدي عن الهدف، ووضعنا هدفاً آخر أبعد، ويراد الوصول بسرعة أزيد، وبوقت أقل..
    فعلى هذا الأساس نقول:
    لا يظهر التفاوت بين عقل الرجل والمرأة في التكاليف الشرعية، ولا في كثير من الأمور العادية التي يتصديان لها..
    وإنما يظهر الفرق في موارد قليلة تظهر سماتها في اختلاف الرجل والمرأة في بعض الأحكام، كاختلافهما في موضوع الشهادة، وفي عدم جواز تولي المرأة للقضاء، وفي أنها لا تتولى للسلطة، ولا تصل إلى مقام النبوة والإمامة.. ونحو ذلك..
    ويظهر ذلك أيضاً في موضوع قعود المرأة عن الصلاة والصيام في أيام عادتها، فإن المهمة التي أهلت لها المرأة قد اقتضت أن تكون لها حالات خاصة في موضوع خلقتها، فهي تحمل وتضع، وترضع.. وهي تطهر وتحيض، ولها مدة نفاس واستحاضة، وما إلى ذلك.. ولهذه الأمور آثارها على النفس وعلى الروح، وعلى المشاعر.. وتعيق عن ممارسة بعض العبادات، فراعى الشارع حالها هذا، ولم يكلفها ـ كما قلنا ـ بمهمات: القضاء، والإمامة، والشهادة، ووضع عنها الصلاة، ولم يكلفها بقضائها، وأمرها بالإفطار، ثم بالقضاء في أيام طهرها من الحيض أو النفاس، وجعل لها أحكاماً للإستحاضة، وللحضانة، وللرضاع وما إلى ذلك..
    فإذا قيل: إن النساء ناقصات العقل والدين، فإنما يراد به بيان حالة واقعية، وهي: أنها في هذين الأمرين غير قادرة على مضاهاة الرجل.. وإن كان كثيراً من النساء قد يفضلن كثيراً من الرجال في العقل وفي الدين. ومن هؤلاء النسوة: الزهراء، وزينب، وخديجة، وآسية، ومريم «عليهن السلام»، وكثيرات أخريات..
    ج: قوله «عليه السلام» غيرة المرأة كفر هو الآخر مما تصدقه الوقائع التي يعيشها الناس كلهم في الحياة الزوجية، فإنه بالرغم من أن سلامة المسيرة الحياتية تقضي بأن يكون للرجل خصوصية فيما يرتبط بالحاجات الجنسية، وقد أجاز له الشرع أن يمارس حقه هذا، إن احتاج إلى ذلك.. ولكن وفق حدود وقيود تمنعه من الحيف والظلم، فإن المرأة بالرغم من علمها بصدور هذه الإجازة من رب العباد، فإنها ترفض ذلك وتقاومه بكل قوة، وتنقم وتحقد، وتغضب وتحرد، وقد لا تهتم لهذا القرار الإلهي، وربما يصل الأمر ببعضهن إلى الحقد إلى حد الجرأة على الشرع، وعلى الدين، وعلى من جاء به، وضحى في سبيله بكل غال ونفيس..
    أما الرجل، فإنه إنما يغار على المرأة لحفظ دينها، ولأجل صونها، ودوام عفتها، مع أنه يستطيع أن ينفصل عنها، ويقول: لا يعنيني أمرها..
    د: أما حديث: «المرأة شر كلها».. وشر ما فيها أنه لا بد منها، فهو من كلام علي «عليه السلام»، ونحن نعلم أن فاطمة الزهراء «عليها السلام» كانت زوجته، وهي سيدة نساء العالمين، وزينب ابنته، وهي التي حفظ بها الدين، وحفظت دماء الشهداء الطاهرين في كربلاء..
    كما أن أم الزهراء ـ أعني خديجة الكبرى ـ هي الأخرى سيدة نساء العالمين، فضلاً عن سائر النساء الذين لا يضاهيهن أكثر الرجال في الفضل والعقل والدين، والشرف والكرامة والنبل.. فهل يعقل أن يعتبر علي «عليه السلام» هؤلاء النسوة الطاهرات شر كلهن، وشر ما فيهن أنه لا يمكن الإستغناء عنهن؟!
    حاشاه! ثم حاشاه؟!
    ولكن علياً «عليه السلام» يعني بالمرأة التي هي شر كلها تلك المرأة التي أدخلت على المسلمين مصائب وبلايا، وجلبت لهم كوارث ورزايا، لعل بعض آثارها قد بقي وسيبقى إلى ما شاء الله تعالى..
    وهو «عليه السلام» لم يصرح باسم هذه المرأة، لأنه رأى أن هذا هو الأولى والأصوب، فما بالنا نبحث عمن يصرح لنا باسمها، مع أن الله تعالى لم يظهر أحداً منا على غيبه، فكيف لنا أن نعلم بمقاصد علي بن أبي طالب «عليه السلام»، ونحن إنما ولدنا بعد استشهاده «عليه السلام» بمئات السينين؟!
    والحمد لله، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..

  8. #8
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـــعـــكـــيـــد مشاهدة المشاركة

    لأول مرة اسمع بهذا الحديث اشك بصحته
    لا اعتقد انه صحيح بل منسوب الى النبي عليه الصلاةوالسلام
    هذا الحديث فيه تناقض
    كيف نشاورهن ونخالفهن
    لو كان شاوروهن واختلفوا معهن كان يمكن ان يصح الحديث
    الفرق شاسع بين الخلاف والاختلاف
    منور يا اميرنا
    في الحقيقه
    بعض الرجال يستمدون قوة سلطانهم من خلال الحديث
    والحديث
    اغلب المصادر الدينية
    تنفي صحته

  9. #9
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انجل مشاهدة المشاركة
    لا طبعا ماكو هيج حديث
    بالفعل الحديث ليس له دقة
    ولكن جوهر الموضوع
    لماذا الرجل لايستشير
    زوجته هل نابع من شعوره ان ذلك السلوك ينتقص منه
    ام الخوف من المجتمع

  10. #10
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الريم مشاهدة المشاركة
    كما ذكرت لايعقل للرسول ان يقول مثل
    هذا الحديث وهو رسول الدين الاسلامي
    الحنيف .الدين الذي جعل من المرأة دور وساواها بالرجال
    فمن المستحيل ان يظلمها
    شكرا لك سيد الاحرف
    نحن على اتفاق مطلق ان الحديث يفتقر للدقة
    ولكن السؤال
    ماهي نظرة المجتمع
    لمن يستشير
    زوجته

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال