خارج الطقس ، أو داخل الغابة الواسعة وطني. هل تحسّ العصافير أنّي لها وطن ... أو سفر ؟ إنّني أنتظر ... في خريف الغصون القصير أو ربيع الجذور الطويل زمني. هل تحسّ الغزالة أنّي لها جسد ... أو ثمر ؟ إنّني أنتظر ... في المساء الذي يتنزّه بين العيون أزرقا ، أخضرا ، أو ذهب بدني هل يحسّ المحبّون أنّي لهم شرفة ... أو قمر ؟ إنّني أنتظر ... في الجفاف الذي يكسر الريح هل يعرف الفقراء أنّني منبع الريح ؟ هل يشعرون بأنّي لهم خنجر ... أو مطر ؟ أنّني أنتظر ... خارج الطقس ، أو داخل الغابة الواسعة كان يهملني من أحب و لكنّني لن أودّع أغصاني الضائعة في رخام الشجر إنّني أنتظر ... ***