مهما كانت خلفياتهم الثقافية أو الدينية ومهما كانت أحوالهم الإقتصادية يجد الأطفال دائماً طُرقهم الخاصة والخيالية للاستمتاع بأوقاتهم والمرح، وعندما يتم التقاط لحظات الطفولة تلك بعدسة مُصور مُحترف ستكون النتيجة صوراً ساحرة ومليئة بمشاعر البهجة والسعادة وبمجرد النظر إليها ستستعيد تلك الذكريات من الماضي وسوف ترتسم ابتسامة عريضة على وجهك من السعادة. بينما هناك الكثير من المخاوف أن التكنولوجيا قد جعلت من أطفال اليوم في منأى عن الطبيعة وأفقدتهم الإبداع والخيال تُظهر لنا الصور التالية أنه ما زال هناك أمل وما زال ذلك الرابط السحري بين الأطفال والطبيعة لم ينقطع بعد، قد نتعلم من هذه الصور أيضاً أن السعادة ليست دائماً بالمال والامتلاك وإنما بالرضا والتفاؤل. إندونيسيا
ميانمار
طاجكستان
الهند
استونيا
تايلاند
بيرو
إثيوبيا
إيطاليا
أوغندا
رومانيا
تنزانيا
جزر سليمان
مالاوي
كما شاهدنا بالرغم من تواجدهم في أقطار مُختلفة من العالم إلا أنهم كما يبدو يتحدثون لغة عالمية واحدة، إنها لغة المرح والسعادة.