من المشرفين القدامى
ابو منتظر
تاريخ التسجيل: March-2013
الدولة: نيبور
الجنس: ذكر
المشاركات: 16,168 المواضيع: 4,113
صوتيات:
164
سوالف عراقية:
2
مزاجي: الحمدلله والشكرتمام
المهنة: موظف حكومي
أكلتي المفضلة: ارضئ بما قسم الله
موبايلي: Nokia
آخر نشاط: 1/September/2021
الاتصال:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوهرة واسط
عدد الساعات في اليوم هو 24 ساعة فقط ولم تكن اكثر؟؟
من أين اتت ال 24 ؟؟؟
والتي على اساسها كان نصف اليوم هو 12 ساعه كما في ساعة منزلك او يدك
هل جربت ان تسال لماذا 24 ساعه بالضبط ولم تكن 50 او 60 او اقل حتى 20
ان نبينا يعقوب علية السلام الذي ارسل الي بني اسرائيل كان عدد ابناءه 24 ولدا
لذا فمخترع الساعه القديم ( شالوم ) حدد عدد ارقام الساعه على عدد ابناء النبي يعقوب (اسرائيل )
وهل تعلم ان عرض العمود المنتصف داخل هيكل سليمان المزعوم هو 60×60 قدم
وهو الحساب المتفق لدينا ال 60 دقيقه للساعه وال60 ثانيه للدقيقه
شكرآ للمعلومات
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحالمة
من اخترع الساعه ؟ ومتى اخترعها ؟ وعلى اي اساس تم التقسيم 24 ساعه في اليوم ؟
9
مخترع ساعة الجيب : هيل 1500م
مخترع الساعة الميقاتية : بوندي 1885
مخترع ساعة اليد : لوي كارتييه 1904م
وحدات قياس الوقت
كانت التغيرات النظامية الوحيدة، أي التي تعيد نفسها، بانتظام، عند القدماء، هي حركات الأجسام في السماء، ولا سيما تناوب النهار والليل، الناجم عن شروق الشمس وغروبها، اللذَين يسميان يوماً. وكان هناك تغير نظامي آخر في السماء، هو الشكل المرئي للقمر؛ إذ تستغرق كل دورة من تغيرات شكل القمر، نحو 29.5 يوماً.
وقد أعطت دورة الفصول للناس وحدة أطول للوقت. فبمراقبة النجوم، قُبَيْلَ الفجر، وبُعَيْدَ غروب الشمس، رأى الناس الشمس تتحرك ببطء، شرقاً، بين النجوم؛ وبدا أنها تدور دورة كاملة حول السماء، في دورة واحدة للفصول، تستغرق نحو 365.5 يوماً.
جرّب الناس، لمئات السنين، أن يلائموا الأيام والأشهر، بالتساوي، لمدة سنة، أو لفترة من عدة سنوات؛ ولكن، لم يعمل أي نظام على نحو كامل. وحالياً، يعتمد التقويم، كلية، على السنة. وكذلك قسمت السنة إلى 12 قسماً، سُميت بالأشهر، ولهذا التقسيم علاقة بالدورة الفعلية للقمر، الذي يعتمد عليه التقويم الهجري، دون التقويم الجريجوري.
ومن المحتمل أن يكون تقسيم اليوم إلى 24 ساعة، والساعة إلى 60 دقيقة، والدقيقة إلى 60 ثانية، قد أتى من البابليين القدماء، الذين قسموا المسار الدائري الظاهري للشمس، إلى 12 قسماً متساوية. ثم كلاًّ من النهار والليل إلى 12 قسماً، ليصبح اليوم 24 ساعة.
كذلك، قسم البابليون الدائرة إلى 360 قسماً، سميت درجات. وقسم الفلكيون القدماء الآخرون كل درجة، إلى 60 دقيقة. وأصبحت الساعات أخيراً على درجة عالية من الدقة، بسبب الحاجة إلى وحدات أصغر من الساعة.
اتبع صانعو الساعات تقسيمات الفلكيين للدرجة؛ فقَسَّموا الساعة إلى 60 دقيقة، والدقيقة إلى 60 ثانية، لتظهر الساعات والدقائق، بسهولة، على وجه الساعة، المقسم إلى 12 قسماً، كلٌّ منها يساوي ساعة واحدة، بالنسبة إلى مؤشر الساعة، وخمس دقائق، بالنسبة إلى مؤشر الدقيقة، وخمس ثوان، بالنسبة إلى مؤشر الثانية.
وقُسِّم بعض أوجُه الساعات إلى 24 ساعة؛ فترى الساعة 9 صباحاً: 900، والساعة 3 بعد الظهر: 1500. ويمنع هذا النموذج الخلط، بين ساعات الصباح وساعات المساء
شكرا غاليتي للطرح بس للتوضيح
شكرآ للاضافة ام علي