نقلت نظري مرارآ وتكرارآ بين أنواع التفاح
ولفت نظري ما كتب عليه
وصولي اعتذاري
نظرت بدهشه عارمه ما هذا الإسم ولم
ولما سألت وصل إلى مسامعي تفسير حرك مشاعري وتمنيت أنه حقيقه
أومى إلي برأسه قائلآ نحن هنا نكتفي بالنيه ومن بدر منه أي شي وفكر بالاعتذار وكلنا يعلم صعوبة النطق باعتذار
خطى خطواته متجهآ ليعتذر
نجنبه هذا الموقف اللذي يعتبره الكثيرون أليمآ ونكتفي بالنيه
أحسست برقي الهدف وسمو المشاعر
دققت النظر بهذا التفاح ووجدته
رأيته تفاحآ طيب الرائحه وجميل المنظر مختلف تمامآ عن كل الأصناف
وهكذا هو قبول الاعتذار المبطن إحساس جميل قلة يدركون سموه