ذات يوم في غموض الليل الدامس
وهدوء الليل الساكن
وضوء القمر الساطع
ونجمات منشرة على سماء سوداء
وخلت الشوراع من طرق الاقدام
والبشر رحل الى عالم الاحلام
وصوت نباح الكلاب اختفى
وجلست على ضوء القمر
وبدات ذاكرتي تحدثني
شنو رايكم بهاي المقدمه
من تاليفي
يعني
بقلمي الجريح