أخواتى و إخوانى فى الله...أحتاج منكم إلى مشاركة قوية و عميقة في هذا الموضوع فهو بمُشارَكََاتِكم سيزداد قيمة...
حينما تعترضك مشكلة معينة
(و أقصد بالتحديد المشاكل التي تنشب مع الأهل مشاكل قد تكونين أنت السبب فيها أو تكونين على الأقل طرفا فيها...)
ماذا يكون تصرفك...
1- هل يكون بالإنسحاب و الصمت السلبيين .... دون حل المشكلة و ترك الأمر معلقا؟؟؟
2- هل يكون بالصراخ و البكاء الشديد.. كذلك دون حل المشكلة ؟؟؟
3- هل يكون بطلب الحوار
( و إذا كان كذلك... فمن يبادر إليه أنت أم الأهل؟؟؟؟)
---
-------
** إذا كان الأول فعليك أختى الحبيبة أن تتخلي عن هذه العادة.... لأنك ببساطة لم تقدمي على حل المشكلة التي تتعلق بكى أساسا و تركتى المشكلة قائمة و إن انتهى أو توقف النقاش....
** أما إذا كان جوابك الثاني... فذلك أصعب... و بكاؤك دليل على عدم تقبلك للنقاش أصلا....
وعدم قدرتك على خوض نقاش لتعرفى الرأى الصحيح من الخطأ... هذا فضلاً عن إقتناعك بالخطأ في داخلك...
أما إذا كان جوابك الثالث... فاسمحي لي أحييكى ... لأنكى الوحيدة من بين هؤلاء ... اللاتي ذكرتهم لديك المقدرة على حل المشاكل مع الأهل ... الحياة الم يخفيه أمل وأمل يحققه عمل وعمل ينهيه اجل ثم يجزى كل أمري بما فعل
أنتظر مشاركات قوية
و ماهو تقييمك لمستوى الحوار مع أهلك؟؟؟؟
وربنا ما يجيب مشاكل إن شاء الله الموضوع مطروح للمناقشة وأُرحب بكل المشاركات
انتظر مشاركاتكم
مع تحيات
رضا العراقي