أحلآمنآ ، أمانينآ ، وقتنآ وآلضياع.. ..!
صبآحي منذ بدايته إلى إنتهاء مسسائهه مليئ بالتسساؤلات ،،
!؟
كنت أفكر إن كانت لي أحلام رائعه بإستطاعتي تحقيقهآ ، أو أماني عابره بإمكآني إنجازها .. .. !!
نشأنا وكانت أحلامنا كلها قطعة حلوى ودمية جالسة على طرف رفّ المتجر ،
نتخيلها كثيراً ونلح عليها ،
بل ونغيض بها أصدقائنا. شيئاً فشيئاً تزداد أحلامنا جرأة كلما كبرنا في العمر
، إلى أن بعضاً منها قد يكون تعدياً للخطوط الحمراء التي رسمها لنا الواقع.
لم أكن أعلم بأن من يماطل بِ أحلامي هو أنا ،، ولست أدري إن كنت على يقين أن الروتين هو السبب الأعظم لذلك .. .. !
جميعاً كذلك لِ نقول أن عاملنا المششترك هو إحباط من حولنا ،
وقد يكون تكاسل وعجز مصدره عقولنا..
يومَ ينتهي يبدأ الأخر مشابهه له تماماً ..دون جدوى
لماذا: لانجعل هدفاً واضح وطريق مُنير وَخُطاً تترك أثراً عميق في نفوس من يأتي بعدنا .. ..!
كل ثاانيه تُفقد منا دون فايده نحصل عليها ، نهديها للضياع ،،
ويــــــــاكم ٲهديناه من السنين والسنين .. ..!
"فالأحلام لوحة رماية ذات دوائر ملونة ، معلقة خلف الغيوم ، تكسبنا الثقة عندما نصيب القريب منه."
وقفه :
لِ نعطي الأوامر لِ نفوسناً بأن أحلامناً حق علينا ، ونعدها بأن النور سـ يُبان عليها في وقت ليس ببعيد ، حتى نسعد ونرضى ونؤمن بِ أحلامنا أنها لاتحتاج إلى معجزه حتى تتحقق كما يظن البعض..
من ضمن أحلامنا المششتركه ،، ( جنه ) عرضها السموات والأرض نعمل لهها ونعلم بأنها أغلى أحلامنا وأقسسى طموحنآ وأجل أمانينا .. ..!
"فهنيئاً لمن كان له حلمٌ يصبو إليه وإن لم تكن تملك حلماً فابحث عنه بدأً من الآن.
أودعو أحلامكم في دعاء ، وأرجوه أن يمطرنا بها متى ششاء ..!