طبعا هذا العنوان يخليكم تسبوني لكن صراحة هذا ماتفهمته من بعض الاصدقاء الذين يدعون الثقافة
ما لم اتفهمه ان هؤلاء الاصدقاء هم من مثقفين العراق ومن رواد المتنبي لكن الغريب بالامر اني لم اعد استسيغ كلامهم عن تلك الارض المقدسة بالنسبة لي
لانهم في بعض الاحيان اجدهم كأنهم دواعش متصهينين أو اجدهم متعصبين للدين بشكل يثير الدهشة بعيدين عن الفكر والعقل وفي بعض الاحيان اجدهم مثقفين الى ابعد الحدود وهذا اوصلني الى شيء هز غريفات عقلي وهو أن هؤلاء أزدواجي الشخصية حالهم حال غيرهم من الجهلة كما وصفهم الدكتور علي الوردي في كتاباته ...