قل لابن ملجم والأقدار غالبه هدمت ويحك للإسلام اركانا
قتلت أفضل من يمشي على قدم وأحسن الناس إسلاماً وإيماناً
واعلم الناس بالقرآن ثم بما سن الرسول لنا علما وتبيانا
صهر النبي ومولاه وناصره أضحت مناقبه نورا وبرهانا
وكان منه على رغم الحسود له مكان هارون من موسى بن عمرانا
ذكرت قاتله والدمع منحدر فقلت سبحان رب العرش سبحانا
قد كان يخبرنا(أن) سوف يخضبها شر البرية اشقاها وقد كانا
عظم الله لكم الأجر بذكرى استشهاد يعسوب الدين