كان كافة العظماء يقولون : إذا تحرّرت من ليلة القبر أصبحت ليلة القدر! أن يكون الشخص ليلة

القبر أي أن يكون باطنه قبراً للفتن، قبراً للغيبة، قبراً للآمال وقبراً للحرام، هذه "ليلة القبر"

وليست "ليلة القدر"!