هنا

[آيمـيلُِـي ♪]

ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻗﺪﻡ ﻣﺪﻳﺮ ﺷﺮﻃﺔ ﺍﻻﻣﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﻉ
ﻟﻪ ﺗﻘﺮﻳﺮﺍ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺃﺷﺨﺎﺹ ﻣﺠﻬﻮﻟﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻮﻓﺔ,
ﺭﺑﻤﺎ ﻳﺨﺸﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻨﻬﻢ ﻓﻼﺑﺪ ﻣﻦ ﺍﻹﺣﺘﻴﺎﻁ , ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ
ﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﻉ
ﻣﻦ ﺃﻱ ﻳﻮﻣﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺃﻓﺮ ﻳﻮﻡ ﻟﻢ ﻳﻘﺪﺭ ﺃﻱ ﻳﻮﻡ
ﻗﺪﺭ
ﻳﻮﻡ ﻟﻢ ﻳﻘﺪﺭ ﻻ ﺃﻫﺮﺑﻪ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﻘﺪﻭﺭ ﻻ ﻳﻨﺠﻮ ﺍﻟﺤﺬﺭ
ﻭﻫﻜﺬﺍ ﺟﺎﺀﺕ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﻋﺪﻩ ﺑﻬﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ
‏( ﺹ‏)
ﻓﻜﺎﻥ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻳﻜﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺇﻟﻰ ﺳﺎﺣﺔ
ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﻓﻲ
ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻗﺎﺋﻼ : ﻫﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻭﻋﺪ ﻻ ﺧﻠﻒ ﻓﻴﻪ ﻭﻟﻤﺎ ﻗﺮﺏ
ﺍﻟﻔﺠﺮ ﺗﻮﺿﺄ ﺃﻣﻴﺮ
ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﻉ ﻭﺃﺭﺍﺩ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﺎﻹﻭﺯ
ﺍﻟﺬﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻳﺼﺤﻦ ﺑﻮﺟﻪ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻭﻳﺘﻌﻠﻘﻦ ﺑﺜﻴﺎﺑﻪ
ﻓﻘﺎﻝ‏( ﻉ‏) :
)) ﺻﻮﺍﺋﺢ ﺗﺘﺒﻌﻬﺎ ﻧﻮﺍﺋﺢ ((
ﻓﻠﻤﺎ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺗﻌﻠﻖ ﻣﺌﺰﺭﻩ ﺑﺎﻟﺒﺎﺏ ﻓﻘﺎﻝ ﻉ
ﺃﺷﺪﺩ ﺣﻴﺎﺯﻳﻤﻚ ﻟﻠﻤﻮﺕ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻻﻗﻴﻜﺎ
ﻭﻻ ﺗﺠﺰﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺇﺫﺍ ﺣﻞ ﺑﻮﺍﺩﻳﻜﺎ


ﻗﻞ ﻻﺑﻦ ﻣﻠﺠﻢ ﻭﺍﻻﻗﺪﺍﺭ ﻏﺎﻟﺒﺔ ﻫﺪﻣﺖ ﻭﻳﺤﻚ
ﻟﻺﺳﻼﻡ ﺃﺭﻛﺎﻧﺎ
ﻗﺘﻠﺖ ﺍﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻳﻤﺸﻲ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﻡ ﻭﺃﺣﺴﻦ
ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﺳﻼﻣﺎ ﻭﺇﻳﻤﺎﻧﺎ
ﻭﺃﻋﻠﻢ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﺎﻟﻘﺮﺍﻥ ﺛﻢ ﺑﻤﺎ ﺳﻦ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﻟﻨﺎ
ﻋﻠﻤﺎ ﻭﺗﺒﻴﺎﻧﺎ
ﺻﻬﺮ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﻭﻣﻮﻻﻩ ﻭﻧﺎﺻﺮﻩ ﺃﺿﺤﺖ ﻣﻨﺎﻗﺒﻪ ﻧﻮﺭﺍ
ﻭﺑﺮﻫﺎﻧﺎ
ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻨﻪ ﻋﻠﻰ ﺭﻏﻢ ﺍﻟﺤﺴﻮﺩ ﻟﻪ ﻣﻜﺎﻥ ﻫﺎﺭﻭﻥ
ﻣﻦ ﻣﻮﺳﻰ ﺑﻦ ﻋﻤﺮﺍﻧﺎ
ﺫﻛﺮﺕ ﻗﺎﺗﻠﻪ ﻭﺍﻟﺪﻣﻊ ﻣﻨﺤﺪﺭ ﻓﻘﻠﺖ ﺳﺒﺤﺎﻥ ﺭﺏ
ﺍﻟﻌﺮﺵ ﺳﺒﺤﺎﻧﺎ
ﻗﺪ ﻛﺎﻥ ﻳﺨﺒﺮﻧﺎ ‏( ﺃﻥ‏) ﺳﻮﻑ ﻳﺨﻀﺒﻬﺎ ﺷﺮ ﺍﻟﺒﺮﻳﺔ
ﺍﺷﻘﺎﻫﺎ ﻭﻗﺪ ﻛﺎﻧﺎ

[يرار بيكه]

السلام عليك ياسيدي ومولاي ياامير المؤمنين
شكرا ع الموضوع

[آيمـيلُِـي ♪]

اسعدني تواجدك شكرا

[أبن ذي قار]

ياعلي جرحك مو جرح عادي مثل الناس
اذا عرش الاله اهتز واكوانه
السلام على المولود في بيت الله والمستشهد فيه

[آيمـيلُِـي ♪]

شكرااااااا للتواجد الطيب
بوركتم