أَيُّهَا المَبْعُوْثُ فِيْنَا وَرْدَةً مِنْ قَيْظِ أَرْضِيْ
فِيْكَ مِنْ أوتَارِ قَلْبِيْ ضِحْكَةُ البِنْتِ التِيْ خَافَتْ غِيَابِيْ
حِيْنَ قُلتُ اليَوْمَ رَحْلِيْ
فِيْكَ مِنْ أشْجَارِ حَقْلِيْ
بُرْتُقَالاتٌ عَلَىْ خِدْرِ الشِّفَاةِ
بَعْدَ أَنْ نّامَتْ فَتَاتِيْ فَوْقَ كَفِّ الأُغْنِيَاتِ
حِينَ صَاحَ الفَجْرُ هَيَّا
تِلْكَ كَانَتْ واسْتَفَاقَتْ
سَوْسَناً حُلْوَ المُحَيَّا