للاسف استاذي اساليب التربية في المجتمع العربي لا تنطلي على مبايء تعزيز الثقة بالنفس وتربيتها وفق اسس منطقية ...تبدا التربية بالخوف من كل شيء غلى الطفل ...ثم لا يسمح له ان يعبر عن ذاته باعتباره غير ناضج وواعي ..بالاضافة الى ذلك عدم احترام رغباته وميوله الطبيعي نحو الاشياء حيث ان الوالدين هم من يتولوا ذلك بالنيابة عنه ...اضافة عدم السماح للطفل بالتكلم والتعبير عما يدور في نفسه ...كل هذه الاسباب تجعل من الطفل انطوائي ومنكمش على ذاته لا يعرف كيف يعبر ويواجه الاخربن والمشكلات التي تعترضه فالمسئولية الاكبر تقع على الوالدين هم من يصقلون ثقته بنفسه
عندما تعزف اناملك
قيثارة الابداع
اكون ملزم
بالصمت امام
جمال
وجودك
استاااااااااااااذ الاجيال
انطلاقاً من حديث المصطفى صلى الله عليه و آله وسلم
( من لم يشكر الناس لم يشكر الله )
لذا أشكركم بل ويشرفني أن أتقدم
بأسمى أيات الشكر
وأعطر كلمات الإعجاب والتقدير لكم
على مجهودكم الرائع ومواضيعكم المميزة
بارك الله في جهودكم
وأسال الله لكم التوفيق دائما
وأن يثبت الله أجركم
وأسال الله أن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
ونفعنا الله وإياكم بما تقدموه
لا حرمنا الله من قلمك الثري
لكم منى فائق الاحترام
مداخلة
ذات نكهة مميزه
تعزفها اناملكِ
الراقية
الانيقة الحضور
أن الخجل لا يعد من الأمراض العصبية فهو ظاهرة نفسية تترك آثارا سيئة على نفسية من يصاب به ويسبب له مشاكل كثيرة، إذ يجد صعوبة في خلق العلاقات الطيبة مع أقرانه وأصدقائه وكل من حوله ويمنعه من عقد الصداقات معهم. وقد يفضي به إلى الخوف والرهبة والاضطرابات العصبية والنفسية.
وتنعكس آثار الخجل السيئة على الشخص الخجول الذي يظهر عليه من خلال تصرفاته: الميل للانعزال والبعد عن الآخرين.الشعور بعدم الرضا عن نفسه.
الخشية من طرح الأسئلة والتحدث للآخرين خوفا من الرفض أو الصد
شكرا للطرح
مداخله
رائعة لاتقل روعتها
عن روعتكِ
الانيقة بحضورها الكريمة بتواجدها