قامت طفلة برازيلية بكتابة خطاباً للمدافع البرازيلي ديفيد لويز لاعب باريس سان جيرمان، تواسي فيه اللاعب عقب رؤيتها له وهو يبكي عقب خسارة الفريق أمام ألمانيا بنتيجة 7-1، خلال الدور قبل النهائي بنهائيات كأس العالم 2014.
وأفادت التقارير الصحفية أن الطفلة التي لا يتعدى عمرها الـ 9 سنوات لم تتحمل رؤية لاعبها يبكي عقب خسارة راقصي السامبا أمام المنتخب الألماني، مما دفعها لكتابة خطاباً جاء فيه: "مرحباً ديفيد لويز، اسمي آنا لوس، رأيتك في مباراة ألمانيا وكنت سعيدة للغاية، انت لعبت جيداً لا أريدك أن تكون حزيناً، كنت قائداً في الملعب."
وأضافت: "في الحياة هناك أموراً صعبة، عليك أن تكون سعيداً في جميع الأحوال، انت بطل بالنسبة لي."