كمية التناقض التي يعيشها المجتمع تذهب به الى الفشل والإحباط والجهل
كيف ؟
أنا أيضاً أتسائل كيف ؟
كيف نكون امام بعضنا صالحين
وتحت سقوف منازلنا فاسقين
كيف ندعوا الله كل مساء ،
وفي قلوبنا حقد و وفي افكارنا كذب وفي أعيننا حسد
كيف ننادي بالحرية والافكار العربية وتلك الغربية
ونحن نستعبد النساء ونشتهي أخريات ، وهي ترضى بسجنه وتطعنه في ظهره وهي تفكر بأخر قربه !
كيف ؟؟؟
والكثير من كيف
ان بدأنا بها لن ننتهي
ان وضعت بعض المجتمعات تحت المجهر
ستصاب بأزمة إنهيار فكري ونفسي وروحي.