هنا

[warda]

هذا الذكر

يؤتى به صباحاً ومساءً بعد صلاة الفجر ( يا لطيف ) 127 مرة ، وبعد صلاة المغرب 127 مرة

هذا الذكر

أو صى سيدنا علي زين العابدين رضي الله عنه : أولاده فقال لهم :

يا بنيَّ إذا أصابتكم مصيبة من مصائب الدنيا ، أو أمرٍ فادحٌ أو فاقةٌ فليتوضأ الرجل

منكم وضوءه للصلاة ، وليصلِّ أربع ركعات أو ركعتين ، وليقل بعدها : [ يا موضع كل شكوى * ياسامع كل نجوى * يا شافي كل بلوى * يا عالم كل خفية * يا كاشف كل بلية * يا صفي سيدنا محمد * يا نجي موسى * يا خليل إبراهيم * أدعوك دعاء من اشتدت فاقته * وضعفت قوَّته * وقلت حيلته * دعاء الغريب الغريق الذي لا يجد لكشف ما هو فيه إلا أنت يا أرحم الراحمين * { لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظلمين ] .

هذا الذكر

دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم حين رجوعه من الطائف :

(( اللهم إني أشو إليك ضعف قوَّتي * وقلة حيلتي * وهواني على الناس * يا أرحم الراحمين * أنت رب المستضعفين وأنت ربي * إلى من تكِلُني * إلى بعيدٍ يتجهمُني * أم إلى عدوٍ ملَّكته أمري * إن لم يكن بك عليَّ غضبٌ فلا أبالي * ولكن عافيتك هي أوسع لي * أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات * وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة من أن ينزل بي سخطك * أو يحلَّ علي غضبك * لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك )) .

هذا الذكر

ذكر الإمام الحبيب عيدروس بن عمر الحبشي نفعنا الله به في ( عقد اللآلي ) : أن قراءة هذه السور الأربع وهي : { العلق } و { القدر } و { الزلزلة } و { قريش } مرة مرة صباحاً ومساء تدفع شر الظاهر والباطن ، وقد جرب ذلك ونصَّ عليه سيدي عبد القادر الجيلاني .

هذا الذكر

لكشف الكروب وقضاء الحوائج ودحر الأعداء ورفع البلاء : يؤتى بـ ( 450 ) مرة من { حسبنا الله ونعم الوكيل } ، تقرأ قبل كل ( مئة مرة ) { بـسمـــم الله الرحـمـــــن الـرحيــــم } { الذين قال لهم الناسُ إن الناسَ قد جمعوا لكم فا خشوهم فزادهم إيماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل }

، وبعد الفراغ من العدد المذكور ( 450 ) تقول { فانقلبوا بنعمةٍ من الله وفضل لم

يمسسهم سوءٌ } تكررها سبع مرات .

ثم تكرر : { لم يمسسهم سوء } ثلاثاً ، ثم تقول : { واتبعو رضوان الله والله ذو فضلٍ عظيم }

ثم تقول : {وَإِن يُرِيدُواْ أَن يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللّهُ هُوَ الَّذِيَ أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ

وَبِالْمُؤْمِنِينَ * وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ

قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } ثلاثاً .

ثم تقول : {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ } ثلاثاً .

ثم قال الإمام الحبيب محمد بن هادي السقاف : من واظب على ذلك

أطلعه الله على دقائق العلوم وخفيات الأسرار ، وأنطقه الله بالحكمة ، ويكون

سلطاناً في زمانه على أقرانه ، وسيفاً قاطعاً قي رقاب أعدائه ، ولا يعاديه أحداٌ

من خلقه ، فلا يبلغون فيه الآمال ، وييسره الله إلى السعادة الأبدية .

وأو صيك حبيبنا بنشر تلك الأذكار لأصحابك وقرابتك ، ففي الحديث

( الدال على الخير كفاعله ) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
--

منقول