السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في هذا الوقت الذي يعج بالفتن و الشبهات .. صرت تائها اين الطريق.اين المسلك الصحيح ... صار الزواج مصلحة . و المرأة اضحت سلعة تباع و تشترى..حلمي كحلم اي شاب مسلم .. تلك الزوجة الصالحة التي تقر بها عيني .. ذلك المتاع الذي قال فيه خير الأنام: : (( الدنيا متاع ، وخير متاعها المرأة الصالحة )) رواه مسلم.نعم انا لم و لا اصاحب ...وقادر ان اصاحب وقادر ان اصطاد واعبث... لكن لااا .. عندي أخوات وفوق ذلك عين الله التي لا تنام ..أنا لزوجتي..أفي ذلك عيب ألا اصاحب ؟؟؟ هل الرجولة في المصاحبة ؟؟؟؟صرت واحدا من الغرباء بين أترابي ... هل من نصيحة من لدنكم اخوتي الكرام.
رد مع اقتباس
