تعانق كل الآهات صداها
وهل تنبت الارض الجدب
الا اشواكا
مهما ظل سنينا زارعا يرعاها
كل الاحلام صارت وهما
ولم تجد من يحملها الى مثواها
سنين العمر مضت قفرا
ولم تكمل مداها
ولن ينهيا الا
من يوما بداها
ولكنها ثكلى تود فراق
من يوما امن بها
و بوما حاول رضاها
تعانق كل الآهات صداها
وهل تنبت الارض الجدب
الا اشواكا
مهما ظل سنينا زارعا يرعاها
كل الاحلام صارت وهما
ولم تجد من يحملها الى مثواها
سنين العمر مضت قفرا
ولم تكمل مداها
ولن ينهيا الا
من يوما بداها
ولكنها ثكلى تود فراق
من يوما امن بها
و بوما حاول رضاها
شكراً
شكرا
رووووووعة شكراً
الله لايحرمنا هذا العطاء المميز
مع أرق التحايا
جميل